الصفحه ١٧٠ : .
سُبْحانَهُ
إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ. لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلاَّ اللهُ
الصفحه ٢٠٦ : . مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا
وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ. وَمِنْ
الصفحه ٢٢١ : السَّماواتُ وَالأَرَضُونَ ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي تُحْيِي
بِهِ الْمَوْتى ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ
الصفحه ٢٦٠ :
لإخوانه وأعانهم ، فأنا الضامن على الله ان أبقاه وان قبضه حمله عنه ، وإذا
تلاقيتم فتصافحوا بألسنتكم
الصفحه ٢٩٤ : ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلى عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ.
اللهُمَّ لَكَ
الْحَمْدُ فِي اللَّيْلِ إِذا يَغْشى
الصفحه ٢٩٦ : ، الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذا سُئِلْتَ بِهِ
أَعْطَيْتَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ
الصفحه ٣٠٣ : يَعْبَؤُا بِكُمْ
رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ ) (٤) ، وَقُلْتَ : ( وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي
عَنِّي فَإِنِّي
الصفحه ٣٠٨ :
الإنسان عليه مع
الله جلّ جلاله في تحصيل كمال العفو والرضا ، وإذا عرفت كما قدّمناه فضل عيد
الغدير
الصفحه ٣٣٥ :
تضوّعت طيبا (١) وإذا أَنوار أربعة قد اكتنفته عن يمينه وشماله ومن خلفه وامامه أشبه شيء به
ارجا
الصفحه ٣٤٥ :
ذوي تخشع ، فهؤلاء
سجيّة الأنبياء وصفوتهم وموضع بهلتهم ، فإياكم والاقدام إذا على مباهلتهم ، فهذه
الصفحه ٣٧٩ : عن أوليائه بموت عدوه وعدو رسوله.
أقول : وإذا كان
هذا اليوم كما أشار إليه المفيد رحمهالله ، فينبغي
الصفحه ١٤ : : ارمض اى أحرق ، وشالت أي ارتفعت وذهبت عنهم ، قال : والمعنى فيه انّهم
إذا عرفوا حق رمضان صار كفّارة لهم
الصفحه ١٧ : إذا قيد ـ يعني القائد ـ فاصطلموا (٢) وبقي هذا ، ففعل به ما ترى ، وكان المدعو عليه زمنا.
قلت أنا
الصفحه ٢٩ : كيف
علم الله جلّ جلاله انّ هذا العبد يكون إذا خلقه على هذه الصفات من المخالفات له
والمعارضات ، ومع ذلك
الصفحه ٣٠ : طاعته أجله.
فإنه يوشك إذا
اجتهد العبد في لزوم الأدب لكلّ يوم سعيد ان يؤهّله الله تعالى للمزيد