الصفحه ٢٠٨ : الْفَلَقِ. مِنْ شَرِّ ما
خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي
الْعُقَدِ
الصفحه ١١٥ : أَرْجُو إِذا
لَمْ أَرْجُ عافِيَتَكَ ، وَعَفْوَ مَنْ أَرْجُو إِذا لَمْ أَرْجُ عَفْوَكَ ،
وَرَحْمَةَ مَنْ
الصفحه ٥٠ : .
وَبِاسْمِكَ
الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَكْتُوبِ الطَّاهِرِ ، الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ اجَبْتَ
، وَإِذا
الصفحه ٧١ : ، فلا تشغل قلبك في تلك الحال بشيء غيره من قليل أمرك وكثيره.
وإذا تلوت تحميده
وقلت : الحمد لله ، فقد
الصفحه ٣١ : (١)
فيما نذكره
من الاهتمام بمشاهدة هلاله ، وما ننشئه من دعاء ذلك وابتهاله
لانّ فيه الفضل
الذي يختصّ
الصفحه ٤٧ : انا وإسرافيل لأنّه أول عبد
قال : لا حول ولا قوّة إلاّ بالله.
ومن قال الثالثة
مائة مرة كتب الله له
الصفحه ٦٥ :
اللهُمَّ لَكَ
صَلَّيْتُ وَرَكَعْتُ (١) وَسَجَدْتُ ، لَكَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ ، لأَنَّ
الصفحه ١٦٤ : قدرتك على الانتقام ، وعلى ما
في نسخة البدل أيضا ، لأن الافتقار قد يكون بمعنى العلم بالأمور الخفية
الصفحه ٢١٨ : ربيع قلبي ، جعله ربيعا له لأن الإنسان يرتاح قلبه في
الربيع من الأزمان ويميل إليه.
الصفحه ٢٢٨ :
مُحَمَّدٍ ،
__________________
(١) السبع المثاني ،
أي السورة الفاتحة لأنها سبع آيات.
(٢) في الجار
الصفحه ٢٢٩ : ، والمخاطب للإنسان والمحدّث له.
(٢) درء يدرء : دفع.
(٣) انما خصّ النحور
لأنه أسرع وأقوى في الدفع والتمكن
الصفحه ٢٣٦ :
واتّباع السنّة
المحمدية والعبادة بذلك لله جلّ جلاله ، لأنّه أهل للعبادة.
أقول : وقد تقدّم
في عيد
الصفحه ٢٥٧ : : واحد النواجذ أي الأضراس ، يقال : عضّ على ناجذه : بلغ
أشدّه لانّ النواجذ تنبت بعد البلوغ وكمال العقل
الصفحه ٣٢٣ : ، فأفضلهما أدب الله جلّ جلاله ، ومن أدب الله سبحانه وحكمته أن يرى
لسلطانه حقّ ليس لشيء من خلقه ، لأنّه الحبل
الصفحه ٣٥١ : صحّة نبوّة النبي صلىاللهعليهوآله لأنّه لم يرو أحد من موافق ولا مخالف أنهم أجابوا إلى ذلك
ـ هذا آخر