الصفحه ٢٨٠ :
وذكر بعده الولاية ، فألزمها للنّاس جميعا فأعلمهم أمر الله بذلك فقال قوم ما
قالوا وتناجوا بما أسرّوا
الصفحه ٢٨٧ : إِماماً إِلى يَوْمِ
الدِّينِ ، يَوْمَ يُدْعى كُلُّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ ، وَاجْعَلْنا فِي ظِلِّ
الْقَوْمِ
الصفحه ٣١٨ : قام به
المسيح عليهالسلام في حواريه ، ومن آمن له من قومه ، وهذه منك فهّة (٨) لا يدحضها (٩) الاّ التوبة
الصفحه ٣٢٦ : عليهالسلام وثانيهما عيسى عليهالسلام ، فأخو قريش هذا مرسل إلى قومه ويقفوه من بعده ، ذو الملك
الشديد والأكل
الصفحه ٣٣٢ : : الجامعة يا أبا حارثة الجامعة ، وذلك لما مسّهم
في طول تحاور الثلاثة من السأمة والملل ، وظنّ القوم مع ذلك ان
الصفحه ٣٤١ : القوم على دراسة ما أوحى
الله عزّ وجلّ إلى المسيح عليهالسلام من نعت محمد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٣ : الموتى ويبرئ الأكمه والأبرص ويخبر قومه بما
في نفوسهم وبما يدّخرون في بيوتهم ، وكلّ ذلك باذن الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٤٩ : ما
بأهل قوم نبيّا قطّ فعاش كبيرهم ولا نبت صغيرهم ، ولئن فعلتم لتهلكنّ ، فان أبيتم
إلاّ ألف دينكم
الصفحه ٥٨ : : ولعلّ
السبب في الاهتمام بإظهار الإمام يوم عرفة ، لأنه يوم معظم عند كافّة المسلمين ،
فلا يستبعد انّ في
الصفحه ٣١٤ : ،
__________________
(١) كمّ : إذا قتل
الشجعان.
(٢) تهالك في الأمر
أو العدو : جدّ فيه مستعجلا.
(٣) البواتر :
السيوف
الصفحه ٧٦ :
وَإِحْسانِكَ
الْقَدِيمِ إِلَيَّ حَتّى إذا أَتْمَمْتَ عَلَيَّ جَمِيعَ النِّعَمِ ، وَصَرَفْتَ
عَنِّي
الصفحه ٢١٩ : الطّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً ، وَحَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (٣).
وإذا نهضت من
مصلاّك لتنصرف فقل
الصفحه ٢١ : .
أقول : فإن قلت :
فلأيّ حال جعلت هذا الحديث في شهر ذي القعدة من دون أشهر الحرم؟ قلت : لأنّه أوّل
ما
الصفحه ٤٢ : خوفه على علي عليهالسلام ، لأنّ أبا بكر ما كان جرى منه أكثر من الهرب منهم ، ولم يعرف له قتيل فيهم
ولا
الصفحه ٢٦ : تزوره إليها ، وان تكون قبلة لك إذا أردت التوجّه إليه
توجّهت إليها.
وارحم ضعف قلبك
وكبدك ، ورقّة نفسك