الصفحه ٣١٢ : الأوّل وصاحب مدارسهم وعلامهم ،
وكان رجلا من بني بكر بن وائل ـ ما أزمع (٣) القوم عليه من
إطلاق الحرب ، دعا
الصفحه ٣٣٩ : ما افضى إليه القوم من تلاوة ما تضمّنت الجامعة والصحف
الدارسة من نعت رسول الله صلىاللهعليهوآله وصفة
الصفحه ٥١ : ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ
لِمُوسى ، وَاغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ ، وَانْجَيْتَ بِهِ
الصفحه ١٦٩ :
وَالنُّورَ. فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ. وَالْحَمْدُ
الصفحه ٢٤٣ :
على هذه.
قال مصنف كتاب
النشر والطي : فاجتمع قوم وقالوا : يريد محمّد ان يجعل الإمامة في أهل بيته
الصفحه ٣٢٢ : ، فاعترضه السيد وكان ذا محال (٢) وجدال شديد ، فقال : ما أحرى (٣) وما أرى أخا قريش
(٤) مرسلا الاّ إلى قومه
الصفحه ٣٣٧ :
به من بعد نوح عليهالسلام من ملوك الهياطلة (١) وهم النمادرة ، قال : فاقتصّ القوم الصحيفة وأفضوا
الصفحه ٣٤٦ : يعرفونه له وكان نازحا (١) عن نجران في وقت تنازعهم ، فقدم وقد اجتمع القوم على الرحلة إلى رسول الله
الصفحه ٣٤٨ : ، فأرسل رسول الله صلىاللهعليهوآله عليّا عليهالسلام مصالحة القوم ، فقال علي عليهالسلام : بأبي أنت على
الصفحه ٣٥٦ : .
وهذا ما جاء من
الروايات في انصراف القوم عن مقامهم في يوم المباهلة.
ومن الدعاء في يوم
المباهلة دعا
الصفحه ٣٢ : كالذّخيرة والعدّة ، ونزيد هاهنا بأن نقول :
انّك تدخل في هذا
الشهر إلى موائد قوم أطهار وفوائد ديوان مطّلع
الصفحه ٧٤ :
أقول : فانظر رحمك
الله إلى القوم الّذين تقتدي بآثارهم ، وتهتدي بأنوارهم ، فكن عند دعواتك وفي محلّ
الصفحه ١٦٦ : وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ.
لَوْ
أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى
الصفحه ٢٤٧ : فَضَّلَنا عَلَى الْعالَمِينَ.
» (٣)
__________________
(١) الفتح : ١٠.
(٢) تداك عليه القوم
: ازدحموا
الصفحه ٢٤٩ : وفلانا
ـ وسمّاهم كلّهم وذكر صاحب الكتاب أسماء القوم المشار إليهم ـ ثمّ قال : قال
جبرئيل : يا محمد هؤلا