الصفحه ١٢٢ : إلى نبيِّهِ صلىاللهعليهوآله : أنْ يَرُدَّهُ
ويأخُذَ الآياتِ فيُسَلِّمَها إليَّ فَسَلَّمَها إليَّ
الصفحه ٢٣ :
وهذا السلام من الربّ الجليل يُعلم
أفضلية خديجة على من سواها من نساء النبيّ وهو مشعر بمرتبتها
الصفحه ٣٠ :
ألا تعدّ مثل هكذا ممارسات من عائشة ضمن
الأعمال البعيدة عن حريم الصادقين ، لان فيها تفريقاً بين
الصفحه ١١ : وكتبه وأحكامه وسار على هداها فإنّما اهتدى لنفسه ، ومن ضل عن ذلك فإنّما يضل عليها.
فمجرد الصحبة للنبي
الصفحه ٢٩ : مرّة أُخرى للنبيّ صلىاللهعليهوآله : اتق الله ولا تقل
إلّا حقّاً ، فرفع أبو بكر يده فرشم أنفها وقال
الصفحه ٣١ : نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا
مِّنْهُنَّ )
نزل في نساء النبيّ يسخرن من أم سلمة عن أنس
الصفحه ٣٨ :
لعلي في تبوك : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وأنت أخي ووارثي. (٢)
كان
الصفحه ٨٥ : الوليد الذي تبرأ منه نبي الإسلام أكثر من مرة ، ومن ضرار بن الأزور وأمثالهما الشاربين للخمور وأصحاب الفجور
الصفحه ١٢٤ : إلّا من طريق الوحي ، وبذلك يكون النبي والوصي والكُمّل من المعصومين هم هدف الخلقة ، وهذه المعرفة وصلت
الصفحه ٩٢ : ، والمثل الأعلى ، والحجة العظمى ، والعروة الوثقى ، والحق الذي أقرّ لله به ( فَمَاذَا بَعْدَ
الْحَقِّ إِلَّا
الصفحه ٢٧ :
لم يكن يغسلها إلا
صدّيق ، أما علمت أنّ مريم لم يغسلها إلا عيسى ؟ (١)
وعن علي بن جعفر ، عن أخيه
الصفحه ١٣٦ :
وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ
فَاسْتَجَبْتُمْ
الصفحه ١٤١ : السقيفة ونزاعاتها ، وتركهم دفن النبي ، والانسلال من جيش أُسامة ، وتنصيب أبي بكر لعمر ، ومؤامرة الشورى
الصفحه ٤٤ : ، وإلّا فلا حق لها فيه.
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : يا أبا بكر ، تحكم
فينا بخلاف حكم الله في
الصفحه ٦١ : ء آدم ، لكنه لا يقدر على فئة منهم لقوله : ( لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا
قَلِيلًا )
(٢) أو قوله