الصفحه ١٢ : الحسين ، إلى ما شابه ذلك من المفردات المتناقضة.
ومن تلك المفارقات التي يجب علينا
الوقوف عندها ما يلهج
الصفحه ١٦ :
وهل هناك فرق بين ما يمنحه رسول الله وما
يمنحه الآخرون ، بل هل يعقل أن تكون الألقاب المعطاة من قبل
الصفحه ٢٠ : ، ونعتوه بمجنون لما كانوا يرون عليه من ثقل الوحي ، وفي هذا غاية الوضوح في أنّ العرب كانت تعرف صدقه
الصفحه ٤٠ : ، قال له الوليد : من أنت ؟ قال علي : أنا عبدالله وأخو رسوله. (١)
وقد أشارت السيدة فاطمة الزهراء في
الصفحه ٤٧ :
وتسلم إليها تطييباً
لقلبها ، وقد يسوغ للإمام أن يفعل ذلك من غير مشاورة المسلمين إذا رأى المصلحة
الصفحه ٥٣ : . (٣)
وعن ابن عباس ، إن رسول الله قضى بيمين
وشاهد. (٤)
قال النووي في الشرح : جمهور علماء
الإسلام من
الصفحه ٦١ : ؟
فلو كان هؤلاء قد عرفوا قوله تعالى : (
كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ
الصفحه ٦٢ : المادية التي نعرفها ؟ مع أنه صلىاللهعليهوآله
ميت وأنهم ميتون في الظاهر ؟!
إن ذلك كله من الغيب الإلهي
الصفحه ٦٣ : أنّ مفهوم الأكل عند الباري يختلف عن مفهوم الأكل عندنا ، وهكذا مفهوم الشهادة والشهود وغيرها من الجهات
الصفحه ٦٦ : ويُبحث في
جوانبها ، لكنّ من المؤسف حقاً أنّ هناك طوائف من الأُمة لا تدرك عمق هذه الأفكار ، فيتعاملون مع
الصفحه ٩٥ : إلّا طمست عيناه. فكان العباس وأسامة يناولان الماء من وراء الستر ، فما تناولت عضواً إلّا كأنّهُ يُقلبهُ
الصفحه ١٠١ : المنبر ، وكشف عن بطنه ، فقال : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإنما بين الجوانح مني علم جم ، هذا سَفَطُ العلم
الصفحه ١٠٣ : العالم بالأحكام لا يهاب السؤال ، بل يعجبه أن يُسأل ليجيب ، بعكس الذي لا يعرف الحكم الشرعي فتراه يتخوف من
الصفحه ١١٣ : فرض الصدقة المصرَّح
بها في القرآن للمؤلفة قلوبهم نزولاً عند رغبة عمر بن الخطاب لما رآه من مصلحة ، وأن
الصفحه ١١٨ :
الذين هربوا من
القتال.
قال الواقدي : وكان طلحة بن عبيدالله ، وابن
عباس ، وجابر بن عبدالله يقولون