الصفحه ٨٢ :
أن يكون يوسف صديقاً
، وأن يكون عليّ صديقا.
بلى ، لقد ولد من الصدّيق علي والصدّيقة
فاطمة صادقون
الصفحه ٨٣ : :
أما والله ما أنا بخيركم ، ولقد كنت
لمقامي هذا كارهاً ، ولوددت أن فيكم من يكفيني ، فتظنون أني أعمل فيكم
الصفحه ٨٦ : الله إذن.
فقال : ولِمَ ؟
قال : لأن زوراً من الملائكة عنده
واستأذنوا ربهم أن يزوروه.
قال : وكم هم
الصفحه ١٠٠ : يوم الحديبية ، وهو آخذ بضبع علي بن أبي طالب وهو يقول : هذا أمير البررة وقاتل الفجرة ، منصور من نصره
الصفحه ١٠٤ : ، والعلم لا يصح حصوله يقينا ممن
ليس بمعصوم ، ولأنّه تعالى لا يجيز أن يأمر باستفتاء من لا يؤمن منه بالقبيح
الصفحه ١١٤ : ، ومنهم من أثبت سادساً وهو المقداد بن عمرو. (١)
قال زيد بن وهب : قلت لابن مسعود : فأين
كان أبو بكر وعمر
الصفحه ١١٩ : ) (٢)
أو ( رجلاً لا يفر ) (٣)
تعريض بالشيخين ، وأيّ فرار أسوأ من الفرار عن الزحف ، إذ في النصوص عبارات
الصفحه ١٢٣ : أمْرِها ، فقلتُ : يا رسولَ الله سَلْ جاريتَها بَريرَةَ واسْتَبْرِى حالَها منها
؛ فإنْ وَجَدْتَ عليها شيئاً
الصفحه ١٣٤ : ظهرت عندهم بعد وفاته صلىاللهعليهوآله
فصاروا كأمة موسى من بعده ، ورسولُ الله كان قد أخبر أُمته بذلك
الصفحه ١٣٥ : المبطلين ، فخطر في عرصاتكم ، وأطلع الشيطان رأسهُ من مغرزه هاتفاً بكم ، فألفاكم لدعوته مستجيبين ، وللغرة فيه
الصفحه ١٣٧ : ؟ ( بِئْسَ
لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا )
( وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ
الصفحه ١٤٠ :
وعن علي مرفوعاً : يا أبا بكر ، إنّ
الله أعطاني ثواب من آمن به منذ يوم خلق آدم إلى أن تقوم الساعة
الصفحه ١٤٣ : المشوي ، (٥)
بخبر الكبد المشوي لأبي بكر ، (٦)
إلى غيرها من عشرات الروايات والأخبار الموضوعة.
وفي نهاية
الصفحه ٦ : التسمية بفاطمة عللت في بعض
روايات أهل البيت ، بكونها عليهاالسلام
تفطم شيعتها من النار ، ومثل ذلك جاء في
الصفحه ٩ :
من سمات البحث الموضوعي أن يتعامل المرء
مع المفردات والمصطلحات بذهنيّة واقعية ، قد تجبره