الصفحه ١٢٢ : ، ومالي إليها مِنْ ذنْبٍ في ذلك ، فحَقِدتْ لِحقْد أبيها.
[ خامسها ] وبعث رسـولُ الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآله
: ( فاطمة بضعة مني يريبني ما يريبها وبغضني ما يبغضها ) وكذا قوله لفاطمة : ( إن الله يغضب لغضبك
الصفحه ١٣٣ : ) (٤)
و ( فداها أبوها ). (٥)
كما أنها أرادت أن تقول : أنا تلك التي
قال عنّي رسول الله : فاطمة بضعة مني يريبني ما
الصفحه ٣٨ :
فيتخذه من دونهم أخاً
، ويقول لعلي : أنت أخي في الدنيا والآخرة ، (١)
هذا ناهيك عن أنّ عليّاً هو نفس
الصفحه ٦٨ :
وعقيدة لا إيمان لسان
ومصالح.
ولكي ندرس الموضوع بموضوعية أكثر ،
ولنضع النقاط على الحروف ، لابد من
الصفحه ٩٨ : أو ترتفع شهادة أن لا إله إلّا الله من الأرض إلى السماء إلّا
مني ومن علي بن أبي طالب. (٣)
وعن أبي ذر
الصفحه ١١١ : ، فمن أحق به مني. (٢)
إلى غيرها الكثير من النصوص الصادرة عنه
عليهالسلام
، وعن رسول الله ، وعن
الصفحه ١٣٦ :
وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ
فَاسْتَجَبْتُمْ
الصفحه ٤٢ :
وأباح من حظ الذكران
والإناث ما أزاح به عِلَّة المبطلين
، وأزال التظني والشبهات في الغابرين ، كلا
الصفحه ٥٠ :
أو يجوز أن يقال عن أم أيمن وأسماء بنت
عميس : أنهما شهدتا بالزور ، وهما من أهل الجنة ؟ إن الطعن على
الصفحه ٥١ : فيما تدّعِي كائنا ما كان من غير حاجة إلى بينة ولا شهود. (١)
والآن أرجع متسائلاً :
هل يعقل أن تطلب
الصفحه ٥٥ : ، ولعله لم يَرَ الحُكْمَ بشاهد ويمين ، لأنّه
مذهب كثير من العلماء. (١)
اقرأ واعجبْ ، ثم احكم بما تشا
الصفحه ٦٥ : عمار : بكم العقد يا أعرابي ؟
قال : بشبعة من الخبز واللحم ، وبردة
يمانية أستر بها عورتي واُصلي فيها
الصفحه ٦٧ :
بعض معايير الصدّيقية
اتضح لك ـ وفق الصفحات السابقة ـ من هو
الصادق ومن هو الكاذب ، والآن
الصفحه ٧٨ :
شبهة وجواب :
وهنا لابد لي وأنا أسير في البحث من
الإجابة عن شبهة قد ترد على ذهن بعض الأشخاص ، وهي