الصفحه ١١٠ : كيت وكيت في قتلي ، فنم على فراشي حتى أخرج أنا من مكة فقد أمرني الله تعالى بذلك.
فقلت له : السمع
الصفحه ١٢٤ :
وآدم بين الروح
والجسد ، ثمّ إني صدّيقه الأول في أمتكم حقاً. (١)
وقد مر عليك كلامه عليهالسلام من
الصفحه ٢١ : أُولَٰئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ ) ، (١)
وهذا التخصيص بعد البيان يشير إلى أن الكاذبين من الذين آمنوا لا يمكن أن
الصفحه ٣٣ : الله لابنة الحمراء [ تعني بها خديجة ] أوحش من رأيته تقطع اللحم ، فغضب النبي ، فترك عائشة لا يكلمها
الصفحه ٣٩ :
وقد خاطبه رسول الله صلىاللهعليهوآله أكثر من مرة بالأخوة
، فمرة قال : أنت أخي وصاحبي في الجنة
الصفحه ٤٤ :
المسجد وحوله
المهاجرون والأنصار ، فقال : يا أبا بكر ، لِمَ منعتَ فاطمة ميراثها من رسول الله وقد
الصفحه ٤٩ : الحاكم بعلمه من غير شهادة ؛ لأنّ علمه
أقوى من الشهادة ، ولهذا كان الإقرار أقوى من البيّنة من حيث كان أبلغ
الصفحه ٥٦ :
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ )
(٢) و (
فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ) (٣)
و ( مَن
الصفحه ٥٨ :
وأخرج مسلم عن سعد بن أبي وقاص (١)
وابن عباس قريباً منه. (٢)
فمن كان هذا حظه من الله ورسوله ، فهل
الصفحه ٦٠ : جعل لها فدكاً قد قبضته في حياته ، ثم قبلت شهادة أعرابي ـ بائل على عقبيه ـ عليها ، وأخذت منها فدكاً
الصفحه ٩٧ :
وهذا ما لا يشك فيه
أحد ، وهو أول من أسلم ، وقد عبد الله قبل الناس بسبع سنين أو تسع ، وكذا الصدّيقة
الصفحه ٩٩ : الكوفة ، أخبركم بما يكون قبل أن يكون لتكونوا منه على حذر ولتنذروا به من اتعظ واعتبر ، كأني بكم تقولون
الصفحه ١٠٥ : الَّذِينَ أَنْعَمَ
اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ
الصفحه ١٠٧ :
وعن أبي الحمراء قال ، قال رسول الله : من
أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى
الصفحه ١٠٩ : ) وكان عبداً مطيعاً لله كعيسى حيث قال : ( إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ
الْكِتَابَ ).
إلى غيرها من