الصفحه ١٥٥ : ١٩٩٦ م.
٨٤
ـ زاد المسير في علم التفسير
/ ٨ مجلدات.
لابن الجوزي ، أبي الفرج ، جمال الدين ،
عبدالرحمن
الصفحه ١٢٦ :
ولعلّ الإمام الصادق عليهالسلام استخدم كلمة ( الخلق
) لأنّها أوسع مفهوماً من كلمة الناس لشمولها
الصفحه ٣٤ :
والآن مع بعض تلك الفقرات والنماذج من
كلمات ومواقف أئمة النهجين لنعرف من هو الصادق ومن هو الكاذب في
الصفحه ٦٩ :
إِن
كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ * فَلَمَّا رَأَىٰ
الصفحه ٥٤ : فأتانا موته فلم يعطونا شيئاً ، فلما قام أبو بكر قال : من كانت له عند رسول الله صلىاللهعليهوآله عِدةٌ
الصفحه ٨٧ :
وصدّق به صلىاللهعليهوآله ، ولهم صفات لا
يدانيهم فيها أحد من الخلق ، فقد جاء في كتاب الإمام علي
الصفحه ١٢٧ :
الصادق عليهالسلام
: لم سُمِّيت فاطمةُ الزهراء ؟ فقال : لأن الله عزّ وجلّ خلقها من نور عظمته ، فلما أشرقت
الصفحه ٢٢ : من صفات وممّا لا يمكن إنكاره هو إن الإسلام انتشر وفق عاملين أساسين :
أحدهما : أموال خديجة
الصفحه ٧٣ : الله تعالى لا يأمر عموماً بمتابعة من يعلم صدور الفسق والمعاصي عنه مع نهيه عنها ، فلا بد من أن يكونوا
الصفحه ٧٤ :
الرَّاكِعِينَ
* ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ
لَدَيْهِمْ إِذْ
الصفحه ٧٥ :
بعل كعلي ولولاه لما
كان لها كُفْءٌ.
وكلاهما كفلا من قبل نبي فمريم (
وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا
الصفحه ٩١ : آية
التطهير من الرّجس ، أم لك ولأهل بيتك قال أبو بكر : بل لك ولأهل بيتك ؟
قال : فأنشدك بالله ، أنا
الصفحه ١١٧ : صنعنا فرفع نبيه ، فما فِيَّ خيرٌ من أن أقاتل حتى أُقتل
، فكسرت جفنَ سيفي ، ثم حملت على القوم فأفرجوا لي
الصفحه ٢٦ : ، فأشهد أني سمعت رسول الله يقول : علي أول من آمن بي ، وأول من يصافحني يوم القيامة ، وهو الصدّيق الأكبر
الصفحه ٤١ : ذهبا ولا فضة ولا داراً ولا عقاراً ، وإنما نورث الكتاب والحكمة ، والعلم والنبوة ، وما كان لنا من طعمة