الصفحه ١٠٦ : من كتاب الله ، فكيف به أن يصلح لإمامة المسلمين ، ويكون الملقب بالصدّيق مع وجود الإمام علي ! وهذا
الصفحه ٢٥ : ، آمنتُ قبلَ أن يُؤمن أبو بكر ، وأسلمتُ قبل أن يُسلم.
(١)
وفي الإصابة لابن حجر وأسد الغابة لابن
الأثير
الصفحه ٤٤ : ،
_______________________________________
١. إشارة إلى مالك بن
أوس بن الحدثان النضري الذي لم تكن له صحبة ، ومع ذلك روى أكثر من رواية عن النبي
الصفحه ١٦٦ : ١٤٠٣ هـ.
١٧٩
ـ منع تدوين الحديث.
لمؤلف هذا الكتاب. الطبعة الثالثة ، دار
الغدير ـ قم ١٤٢٥ هـ. ٢٠٠٥
الصفحه ٣٢ : ، تفسير سورة الأحزاب ، وفي كتاب النكاح ، باب هل للمرأة أن تهب
نفسها ٦ : ١٢٨ ، تفسير الطبري ٢٢ : ٣٣ ، تفسير
الصفحه ٣٤ : ؟! يا ابن أبي قحافة ! أفي كتاب الله أن ترث أباك ، ولا أرث أبي ؟! ( لَقَدْ جِئْتِ
شَيْئًا فَرِيًّا
الصفحه ١٤١ : مباثّه الدالة على ظلم القوم له. أرادوا طمس كل تلك الحقائق من خلال موضوعات أموية ومختلقات سلطوية لا تريد
الصفحه ٣٨ :
فيتخذه من دونهم أخاً
، ويقول لعلي : أنت أخي في الدنيا والآخرة ، (١)
هذا ناهيك عن أنّ عليّاً هو نفس
الصفحه ٤٧ : .
قال : فلو أن شهودا شهدوا على فاطمة بنت
... إلى آخر الخبر
الصفحه ١١٠ : ) ومضى وهم لا يرونه )
(٣) ... إلى آخر الخبر.
وقال عليهالسلام
: ولقد عَلِم المستحفظون من أصحاب محمد أني
الصفحه ٢٣ : ... فعرفت خديجة لصحة فهمها أن الله لا يردّ عليه السلام كما يرد على المخلوقين. (١)
وروى الحاكم النيسابوري
الصفحه ١٣٧ : الإلهية ، وكيف بهم يقولون أن لا إرث لها ، فعلى عَمدٍ تركوا كتاب الله ونبذوه وراء ظهورهم ، إذ يقول
الصفحه ٦٥ : الذي خسره وما الذي حصل عليه الآخر ، إنها المعرفة ، وكفى لعمار بها تعريفاً.
إذاً التركيز على الجانب
الصفحه ٢٢ :
وبما أنّ الرسول المصطفى هو الصادق
الأمين ، الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ، فكل ما يقوله
الصفحه ١٨ :
اللقب عنهم ، ولكن
أنّى للمحرفين ذلك ؟! حيث إنهم صلوات الله عليهم كانوا في أصلاب شامخة وأرحام مطهرة