الصفحه ١٤٣ : المشوي ، (٥)
بخبر الكبد المشوي لأبي بكر ، (٦)
إلى غيرها من عشرات الروايات والأخبار الموضوعة.
وفي نهاية
الصفحه ٣٥ :
بالخبر الواحد الذي لم يصدّقه علي وفاطمة سلام الله عليهما ؟
وكيف تصدّق العقول تخصيص الكتاب بالخبر
الواحد
الصفحه ٢٨ : ء
العقيلي ٢ : ١٣٠ ، ١٣٧ ، الكامل لابن عدي ٣ : ٢٧٤ ، الموضوعات لابن الجوزي ١ : ٣٤١
، فانهم ضعفوا هذا الخبر
الصفحه ٣٠ : ، وأنها هي التي ألزمت رسول الله أن يحرم على نفسه ما أحل الله له فيما هو مطروح.
وكيف بصدّيقة كعائشة أن
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله عن كتاب الله صادفا
، ولا لأحكامه مخالفا ، بل كان يتبع أثره ، ويقفو سُورَهُ ، أفتجمعون إلى الغدر
الصفحه ٦٩ : عليهاالسلام
: سبحان الله ما كان رسول الله عن كتاب الله صادفاً ولا لأحكامه مخالفاً ، بل كان يتبع أثره ويقفو
الصفحه ١٤٢ : لعلي الثابتة عند الفريقين. (١)
ولا أدري لو صح خبر الخلّة فلماذا لا يؤاخيه
معه رسول الله بل آخاه مع
الصفحه ٩٣ :
هذا وقد قلب القوم ـ وعداوةً للإمام علي
ـ روايات سد الأبواب إلّا باب علي إلى أنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٢ : ، وكان النبي صلىاللهعليهوآله هو المنتفع.
بل كيف به لا يقطع بشهادة علي الذي قال
عنه رسول الله أنه
الصفحه ٤٩ : ، لكنّ الأهواء دعتهم إلى أن يدّعوا شيئاً مخالفاً للقران الكريم ، والسنة النبوية ، والعقل
السليم.
وحسبك
الصفحه ٦٤ : عليه فحسبه. (٢)
وأخيرا أنقل لك ما رواه جابر بن عبدالله
الأنصاري أنّه شهد أعرابياً وقف على باب فاطمة
الصفحه ١١٢ :
يصلي ، فقال أبو بكر
في نفسه : إن للصلاة حرمة وحقاً ، فترك الناسك ولم يمتثل أمر رسول الله
الصفحه ٥٤ : المرافعات ، ففي سنن أبي داود انه إذا علم الحاكم صدق شهادة الواحد يجوز أن يقرّ به. (١)
وروى الترمذي : بسنده
الصفحه ٢٧ : النـاس ، (٥)
إلى آخـر الخبر.
وجاء عن الصحابة والتابعين في تفسير
قوله تعالى ( وَالَّذِي جَا
الصفحه ٧٧ : مريم ، لأنّ رسولَ الله قال في وصفها ـ وهو الذي نزل عليه القرآن المصرح باصطفاء مريم ـ : إنّها [ فاطمة