الصفحه ٩١ : الله بنفسه وبنبيه فقال : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ )
، لأن
الصفحه ٩٩ : أكذب !؟ أعلى الله ، فأنا أول من عبده ووحّده ، أم على رسوله ،
فأنا أول من آمن به وصدّقه ونصره ! كلّا
الصفحه ١١١ : الصدّيقة فاطمة الزهراء ، وأهل البيت ، والصحابة فيه.
فعليٌّ هو أوّل من أسلم وصلّى مع رسول
الله وصدّقه في
الصفحه ١١٣ : مستدركه وصحّحه عن عائشة
، قالت : قال أبو بكر : لما جال الناس عن رسول الله يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول
الصفحه ١٢٢ : ؟! إنّه واللهِ أوَّلُ مَنْ آمَنْ بي وصَدَّقَني وأوَّلُ الخَلْقِ وروداً عليَّ
الحوضَ ؛ وهو أحَقُّ الناسِ
الصفحه ١٢٣ : الغُمَّةَ ؛ ولقد نَشْهَدُ أنّك أوْلى بالله ورسولِهِ صلىاللهعليهوآله
ممَّنْ عاداك. فقام الحَجّاجُ بْنُ
الصفحه ١٥٤ : الموسوي البغدادي ، ت (٤٠٦). تحقيق : محمد هادي الأميني ، الطبعة الأُولى / مجمع البحوث الإسلامية ، الآستانة
الصفحه ١٦٥ : ). تحقيق : علي أكبر الغفاري ، الطبعة الأُولى ، دار النشر الإسلامي ـ طهران ١٩٨٢ م.
١٦٧
ـ المعجم الأوسط
الصفحه ١٦٩ :
النموذج الأوّل ...................................................................... ٣٤
النموذج الثاني
الصفحه ٦ :
إلى مقامات ومفاهيم
عالية.
فالصدّيقية مثلاً ترتبط بعصمتها ، وهي
إشارة إلى أوّل حياتها الطاهرة حيث
الصفحه ٨ : المعصومين.
علي الشهرستاني
في السابع عشر من جمادي الأولى لسنة
١٤٢٦ أيام شهادة الصدّيقة
الصفحه ٩ : ، وما لنا والدخول فيما كانوا فيه ؟
وهذا التبرير قد يبدو وجيها في أول وهلة
، ولكنك بتأمّل بسيط تقف على
الصفحه ١٦ : يدل على أول الأقسام فقوله
سبحانه وتعالى : ( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا
الصفحه ٢١ : علياً ، وكان أوّل من صدّقه ، ( وَالشُّهَدَاءِ ) يعني علياً وجعفراً ، وحمزة والحسن
والحسين عليهمالسلام
الصفحه ٢٢ : .
وثانيهما : سيف أمير المؤمنين علي.
وبما أنّ هاتين الشخصيتين كانتا أول من
آمن بمحمد بن عبدالله وصدّقه في