الصفحه ١١ : البعض في هذه المفارقات ، لأن الصحابة هم أُناس كسائر البشر يخضعون للمقاييس الإلهية ، فمن آمن بالله ورسوله
الصفحه ١٢٨ :
قيل : يا نبي الله وأين كانت فاطمة ؟
قال : كانت في حُقَّة تحت ساق العرش ، قالوا
: يا نبي الله فما
الصفحه ١٦٧ :
١٨٤
ـ ميزان الاعتدال في نقد الرجال
/ ٤ مجلدات.
للذهبي ، أبي عبدالله ، محمد بن أحمد بن
عثمان
الصفحه ٢٥ : ، شرح النهج ١٣ : ٢٠٠ ، وفيه : وفي غير رواية
الطبري أنا الصدّيق الأكبر وأنا الفاروق الأول أسلمت قبل إسلام
الصفحه ٩٦ : أولاً كي يكون صدّيقاً في المرتبة الثانية. ولذلك يلحظ التأكيد والمبالغة في آية التطهير في قوله
تعالى
الصفحه ٧٤ : قال القوم لمريم : (
يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا ) (٢)
أي مفترى مكذوباً ، أو عظيماً في
الصفحه ١٠٧ :
وعن أبي الحمراء قال ، قال رسول الله : من
أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى
الصفحه ١٧ :
في لفظة الصدّيقين وهما ليسا بنبيين
ولا إمامين ، فأراد إفراده عليهالسلام عنهما
الصفحه ١٨ :
اللقب عنهم ، ولكن
أنّى للمحرفين ذلك ؟! حيث إنهم صلوات الله عليهم كانوا في أصلاب شامخة وأرحام مطهرة
الصفحه ٢٣ : حكوا هذا السلام لآخرين لكن التحقيق والبحث في سيرتهم يثبت عدم صحة تلك النقول.
قال العسقلاني في فتح
الصفحه ١٢١ :
بالإمامة من غيره ؛
لأنّه لم يفر من زحف قط كما فر غيره في غير موضع. (١)
روى الشيخ المفيد في كتاب
الصفحه ٤٤ : ملكته في حياة رسول الله ؟ فقال أبو بكر : هذا فيءٌ للمسلمين ، فإن أقامت شهوداً أن رسول الله جعله لها
الصفحه ٧٩ :
وبهذا يتّضح أنّ
المقصود من جملة : ( عَلَى الْعَالَمِينَ
)
في زمانهم لا في جميع الأزمنة ، لأن الزمن
الصفحه ٨٠ :
وكيف جاءَتهما. فيوسف
لُقِّبَ بهذا اللقب لصدقه في تعبير رؤيا عزيز مصر الذي رأى سبع بقرات سمان
الصفحه ١٤٢ :
بهذه الأخبار المفتعلة أرادوا إثبات
الصدّيقية والشجاعة والأولوية في الحكم والخلافة لأبي بكر ، وأنت