الصفحه ١٠٩ : ) وكان عبداً مطيعاً لله كعيسى حيث قال : ( إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ
الْكِتَابَ ).
إلى غيرها من
الصفحه ٤٦ : كان له خاصة فهو صدقة وقد جعله
للمسلمين كما زعمه ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة ) فلا يجوز
الصفحه ٨٣ : :
أما والله ما أنا بخيركم ، ولقد كنت
لمقامي هذا كارهاً ، ولوددت أن فيكم من يكفيني ، فتظنون أني أعمل فيكم
الصفحه ٥٧ :
وقوله : ( هذا أمير البررة ، وقاتل
الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ). (١)
وقوله : ( أنا
الصفحه ٥٩ : الحدّ ، كما أقيمه
على نساء المسلمين.
فقال ( علي ) : إذاً كنت عند الله من
الكافرين.
قال : ولِمَ ؟
الصفحه ٣٤ : ؟! يا ابن أبي قحافة ! أفي كتاب الله أن ترث أباك ، ولا أرث أبي ؟! ( لَقَدْ جِئْتِ
شَيْئًا فَرِيًّا
الصفحه ٩١ : آية
التطهير من الرّجس ، أم لك ولأهل بيتك قال أبو بكر : بل لك ولأهل بيتك ؟
قال : فأنشدك بالله ، أنا
الصفحه ٤٤ : الحدّ كما أقيمه على نساء المسلمين ، قال : إذن كنت عند الله من الكافرين ، قال : ولِمَ ؟ قال : لأنك رددتَ
الصفحه ٧٤ : كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا )
(٤) فأنطق الله عيسى ، ( إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ
الْكِتَابَ
الصفحه ١١٨ : : صلى رسول الله على قتلى أحد ، وقال رسول الله : أنا على هؤلاء شهيد ، فقال أبو بكر : يا رسول الله ألسنا
الصفحه ١١٦ : قوم فحمل عليهم فهزمهم ، فجاء جبرائيل عليهالسلام
فقال : يا رسول الله لقد عجبت الملائكة من حُسن مواساة
الصفحه ٢٦ :
أن يكون في الناس
اختلاف ، فإن كان ذلك فما تأمرني ؟ قال : الزم كتاب الله عزوجل وعلي بن أبي طالب
الصفحه ١٢١ : منها ذَنْبٌ إليها ولكنّها تَجَرَّمَتْ بها عليَّ.
أحدها : تفضيلُ رسولِ الله صلىاللهعليهوآله لي على
الصفحه ١١٤ : ؟
قال : كانا فيمن تنحّى ، فقلت : فأين
كان عثمان ؟ قال : جاء بعد ثلاثة [ أيام ] من الوقعة ، فقال له رسول
الصفحه ٩٥ :
ومن كلامه له عليهالسلام : ... ولقد قُبض
رسول الله وأن رأسهُ لفي حجري ، ولقد وليت غسله بيدي وحدي