الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام
قال : « بعثني رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى اليمن وأنا شاب ، فقلت لرسول الله : تبعثني إلى قوم
الصفحه ٨٥ : ، ولقد كنت اتّبعه اتّباع الفصيل إثر اُمّه ، يرفع لي في كل يوم من أخلاقه عَلَماً ، ويأمرني بالاقتداء به
الصفحه ٣٢ :
مَن
تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ ) (١)
وتقول متهكـمـة لـرسـول الله : والله ما أرى
الصفحه ٨٦ :
فأخذ علي الباب ، وجاء عمر فاستأذن ، فقال
: يا علي : استأذن لي على رسول الله.
فقال : ليس على رسول
الصفحه ١١١ : عباس : إن علياً عليهالسلام كان يقول في حياة
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن الله عزوجل قال
الصفحه ١٣٨ : في أبي بكر أنه كان يلقب
بالصدّيق في الجاهلية ، (٢)
وذلك تنظيراً بما كان لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤١ :
جعلنا لرسول الله عريشاً فقلنا : من يكون مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
لئلا يهوي إليه أحد من المشركين
الصفحه ١٣١ : ويرضى لرضاك ) يؤكدان بأن إغضاب فاطمة وإيذاءها هو إغضاب لرسول الله وإيذاء له ، وسبحانه قال : (
إِنَّ
الصفحه ٤٥ : . (١)
وفي هذا النص مفارقة يجب الوقوف عندها ،
وهي : هل إن فدك إرث لرسول الله ، أو إنّها نحلة وهدية قدّمها
الصفحه ٢٠ : ، وأمانته ووفاءه وحكمته صلىاللهعليهوآله
قبل الإسلام.
فالصادق والصدّيق إذا قبل كل شي هو لقب
لرسول الله
الصفحه ٢٢ : ، لكثرة تصديقهما لرسول الله في كل قولٍ وفعل ، أي أن مصداقية الصدّيقية تؤخذ من فم الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٣ : ذلك في الدينِ ؛ والله المستعانُ ».
فقال القومُ : القولُ والله ما قلتَ يا
أميرَ المؤمنين ، ولقد كشفتَ
الصفحه ١٣٦ :
وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ
فَاسْتَجَبْتُمْ
الصفحه ١١٠ : فيها الأقدام ، نجدةً أكرمني الله بها. (٤)
ومن كلام له عليهالسلام لرأس اليهود : لقد
كنتُ عاهدتُ الله
الصفحه ٤٠ : ابنة رسول الله ، لقد كان أبوك
بالمؤمنين عطوفاً كريماً ، رؤوفاً رحيماً ، وعلى الكافرين عذاباً أليماً