الصفحه ١٢٦ : الرسول عليه الصلاة والسلام فتفضي إلى ارتفاع الوثوق عن كل الشرع.
( الجواب ) : أن ذلك الاحتمال قائم
الصفحه ٦٧ : لم يجد في شرعه ما يدل
على القطع بعذاب اللّه تعالى الكافر. فلا جرم استغفر لأبيه.
( الثاني ) أن
الصفحه ٩٦ :
وعن الثالث أنا لا نجوز عليه النسيان
فيما يتعلق بالتبليغ والشرع وأما في غيره فجائز.
وعن الرابع
الصفحه ٧٢ :
( فإن قلت ) لمّا وصفوه بذلك فقد قدحوا
في عصمته واعتقدوا أنه غير مصيب في أحكامه ومن اعتقد في الرسل
الصفحه ١١٣ : السلام على شرع موسى عليه السلام وطريقته فكان أبدا في الرياضة ،
والإنسان لا يفرغ قلبه عن شيء ما لم يجربه
الصفحه ٥٣ : : ليس الأمر كذلك ، لأن
أول الاستدلال في قوله : (هذا ربي) فكان مطلوبه أن الكوكب هل هو الشيء الذي يربيني
الصفحه ٦٤ :
طلب مني إحياء الميت فإني أفعله إكراما له » فأراد إبراهيم عليه السلام أن يتعرف
أن ذلك الخليل هل هو هو
الصفحه ٥ : .
ـ مفسّر ومتكلم وفقيه وأصولي وأديب وشاعر
وطبيب ، وهو أوحد زمانه في المعقول والمنقول وعلوم الأوائل الشرعية
الصفحه ٤٦ :
( وثانيها ) قوله خبرا عن نوح ( قٰالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ
أَسْئَلَكَ مٰا لَيْسَ لِي بِهِ
الصفحه ٧٤ :
كما تؤكد ذلك الدلائل التي تبحث في مظانها ، وقد حقق المؤلف هذا الموضوع في تفسيره
دون أن يرجح أحد
الصفحه ٧٧ :
أقول لمسعود بجرعاء مالك
وقد هم دمعي أن يلج أوائله
والدمع لا يجوز
الصفحه ١٠٧ :
( الثاني ) أحببت بمعنى لزمت الخير عن
ذكر ربي عن كتاب ربي وهو التوراة أو غيرها. فكما أن ارتباط
الصفحه ٥٦ :
أنه إنما صح منه أن
يقدر على مقدور لكون ذلك المقدور ممكنا ، فعرف أن الإمكان هو المصحح للمقدورية
الصفحه ٢٧ : دون الحبة (١) وهو قول أكثر المعتزلة.
( الثالث ) أنه لا يجوز عليهم تعمد
الكبيرة والصغيرة ، ولكن يجوز
الصفحه ٦٦ : لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) غير متعلق في الآية على شيء معين فلك
أن تصرفه إلى أي شيء شئت سوى الإيمان.
( الشبهة