الصفحه ٢٢ : الشريف المرتضى في هذا
الباب كتابا أسماه (تنزيه الأنبياء) زعم فيه كذبا وباطلا أن أهل الحديث يجوزون على
الصفحه ٤٨ : عليه وسلّم ا ه قال : ولا
وجود له في كتب الحديث المشهورة ولا الاجزاء المنثورة. وجزم الحافظ العراقي بأنه
الصفحه ٦٥ : عليه السلام أمر
بتبليغ الرسالة ففكر فقال :
__________________
١ ـ الظاهر انه ساقه
على انه حديث
الصفحه ١١١ : سريره ابتلاء حين
خاف الشياطين.
فأما الذي يذكره الأكثرون من القصاص من
حديث الخاتم وآصف فتلك الحكاية
الصفحه ٣٤ : عليه فهو حسبه » وحديثه رواه أبو داود
وغيره ، وجعل شهادته بشهادتين رواه البخاري.
٢ ـ سورة النحل الآية
الصفحه ٣٩ : حديث الوضوء ، رواه الترمذي عن عمر.
٢ ـ سورة طه الآية ١١٥.
٣ ـ سورة الأعراف الآية
٢٠.
٤ ـ سورة
الصفحه ٤٢ : .
( وثانيهما ) أن قوله ( مِنْ نَفْسٍ وٰاحِدَةٍ
) هو آدم وجعل
من تلك النفس زوجها ، وهي حواء ، إلى هاهنا حديث آدم
الصفحه ٥٥ : : انسياقه في هذا الحديث الذي لا قيمة له في اثبات عقيدة ولا لزوم له
في تنزيه ابراهيم عليه السلام وكم جرت هذه
الصفحه ٩١ : أخيه إليه في الرسالة على ما ذكره اللّه تعالى في قوله
في سورة طه (٢)
( وَهَلْ أَتٰاكَ حَدِيثُ
مُوسىٰ
الصفحه ٩٦ : اللّه عليه وسلّم ولا وجود له في
كتب الحديث المشهورة. وجزم العراقي والمزي بأنه لا أصل له.
١ ـ سورة
الصفحه ١٣٦ : أحمد في حديث عائشة انها قالت للنبي صلى اللّه عليه وسلم عند ما
كان يصلي حتى تتورم قدماه : أليس قد غفر
الصفحه ١٣٨ : : ـ (
فَلَعَلَّكَ
بٰاخِعٌ نَفْسَكَ عَلىٰ آثٰارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهٰذَا اَلْحَدِيثِ أَسَفاً)
(٣) فحضره هذا
الصفحه ١٣٩ : لِذَنْبِكَ ) (٣)
وفي الحديث « وإني لأستغفر اللّه في اليوم والليلة سبعين مرة » (٤) وهذا صريح.
( جوابه ) أنه