الصفحه ١٧ :
تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ
) (١) وما صح من قول الرسول المبلغ عن اللّه
والمبين لما نزل عليه ، وما وقى
الصفحه ١٩ : اللّه (١) ـ وإني لست كهيئتكم (٢) ـ وإني لست مثلكم » فإذ قد صح بالنص أن
في الناس من لم يجترح السيئات
الصفحه ٢٣ : أهل الحديث الذين
هم أعرف الناس بحقوق الأنبياء واتبع الناس لسبيلهم غير أنه أجاد في مواضع من
الكتاب على
الصفحه ٦٠ : ، ثم إن صح حمل
على ما يكون ظاهره الكذب. فأما قوله لسارة : « إنها أختي » فمعناه أنها أختي في
الدين ، أو
الصفحه ١٢٣ : هذا حديث لم يخرجه أحد من
أهل الصحة ولا رواه أحد بسند متصل. وانما أولع به وبمثله المفسرون والمؤرخون
الصفحه ١٠ : ومساخطه ، ولا صحة لها ولا حياة البتة إلا بذلك ، ولا سبيل إلى تلقي هذا ومعرفته
إلا من جهة الرسل المبلغين عن
الصفحه ٥٦ :
أنه إنما صح منه أن
يقدر على مقدور لكون ذلك المقدور ممكنا ، فعرف أن الإمكان هو المصحح للمقدورية
الصفحه ٦٤ : : ( لِيَطْمَئِنَّ ) أي يطمئن قلبي على صحة الدليل واندفاع
تلك المعارضة.
الصفحه ٧٦ : ) (٥)
فإنما أراد اللّه تعالى أن الفشل خطر ببالهم ولو كان المراد هاهنا العزم لما صح أن
يكون اللّه وليا لهم
الصفحه ١١٠ :
من مصالحه ، أو لأنه
كان أعلم بأحوال الخيل من غيره يفحصها ويمسحها ليعلم حالها في الصحة والسقم فهذا
الصفحه ١١٢ : .
( الثاني ) أنه لما مرض ثم رجع إلى
الصحة عرف أن خيرات الدنيا وما فيها صائرة إلى الغير بإرث أو غيره ، فسأل
الصفحه ١٣١ : سيما والقرآن
لا يدل عليه البتة. ثم على تقدير الصحة ففيها روايتان : منهم من يقول بأنه عليه
الصلاة
الصفحه ١٠٠ : الى أرباب الحديث فان أحدا من أصحاب الكتب
الصحيحة لم يذكرها ولم يعرج عليها فليس من الانصاف العلمي أن
الصفحه ١٤ :
الحق » (١).
وقال الإمام النووي في شرح مسلم في
الكلام على حديث ضرب موسى للحجر حين عدا بثوبه ، فخرج
الصفحه ٢١ : ضروريا أن أول من عرف
الأنبياء وسمع أحاديثهم والحديث عنهم من هذه الأمة هم الصحابة رضي اللّه عنهم وبين