الصفحه ٢٥ : آلهيته عن بواعث الإقدام وصوارف
الأحجام ، الذي لا يتغير بكرور الدهور ومرور الشهور والأعوام. ولا يؤده إنعام
الصفحه ٢٤ : المثل. وإنما هم قوم تخاصموا في نعاج على ظاهر الآية. فلما وصلوا إليه حكم
فيهم ثم أنه من شدة خوفه وكثرة
الصفحه ٣٣ : إلى المذنب العاصي ، فبأن
لا يصل عهد النبوة إليه أولى.
( الحجة الخامسة عشرة ) روي أن خزيمة بن
ثابت
الصفحه ٥٦ : في الحلق والإيجاد لا شبيه له.
( السؤال الحادي عشر ) : ( فَلَمّٰا جَنَّ عَلَيْهِ اَللَّيْلُ
) ابتدأ
الصفحه ١٤٠ : .
( جوابه ) الأمر والنهي أحد أسباب
العصمة فوجودهما لا يخل بها.
الشبهة الرابعة عشرة
قوله تعالى
الصفحه ٩٨ : من طريق الدنيا لا من طريق الدين
لأن ذلك سبيل الملوك الكفرة ، لأن قوله : ( وَشَدَدْنٰا مُلْكَهُ
) عام
الصفحه ٢٠ : على الأنبياء من المعاصي ـ بأن
اللّه تعالى تعبدنا في دينه بغالب ظنوننا وأنه لا حكم للّه إلا ما غلب عليه
الصفحه ٩٧ : ، لا يليق بالأنبياء
بل لو وصف به أفسق الملوك لكان منكرا.
( الثاني ) أن الدخول في دم أوريا أعظم
من
الصفحه ٥١ : ء لا تصح ، فكان
الطعن متوجها ، ونحن نذكر كل واحد من تلك الأسئلة الأربعة عشرة مع جوابه.
( السؤال
الصفحه ٨٤ :
وَخَرُّوا
لَهُ سُجَّداً ) (١)
وكيف رضي بأن يسجدوا له والسجود لا يكون إلا للّه ، وكيف رضي باستخدام
الصفحه ٥٧ :
من العمل لأن
الاعتقاد أرواح والأعمال قوالب ، والكمال لا يحصل إلا باجتماعهما وباللّه التوفيق
الصفحه ٦٥ : الروحانية لا تحصل
إلا بعد مقارنة هذا الجسد.
( التاسع ) : أن المراد منه طلب الرؤية
في الدنيا ، وهو الذي
الصفحه ١٤٢ :
الشبهة السادسة عشرة
(
فَإِنْ
كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمّٰا أَنْزَلْنٰا إِلَيْكَ فَسْئَلِ اَلَّذِينَ
الصفحه ٢٨ : . أما على سبيل السهو
فهو جائز ويدل على وجوب العصمة وجوه خمسة عشرة :
( الحجة الأولى ) لو صدر الذنب
الصفحه ٣٢ :
فلما أقرا إبليس أنه
لا يغوي المخلصين ، وشهد اللّه بأن هؤلاء من المخلصين ثبت أن إغواء إبليس ووسوسته