الصفحه ١٠٥ : .
وقد قال جالينوس في كتاب « العلل والأعراض
» عند ما تكلم في هذا العرض من تغير القوة الماسكة فقال : وقد
الصفحه ١٣٦ : نافع ان شاء الله.
وأما الأغذية التي ينبغي أن يلزمها
لأصحاب سوء المزاج البارد في المعدة فالأغذية
الصفحه ٢٢١ : المواد المنصّبة ، ونفع من الاسهال المرّي.
واذا سلق بماء السمّاق والزعرور ، والمقل
المكي ، والنبق
الصفحه ٩٨ :
القول في فم المعدة والعلل
العارضة
له ووجه التدبير في مداواته
قال جالينوس : ان الأطباء القدما
الصفحه ١١٨ :
وهذه صفة دهن آخر نافع مثل الأول وقد
جربناه.
يؤخذ من ماء الورد ، وماء عنب الثعلب ،
وماء الحصرم
الصفحه ٢٢٣ : ،
وكذلك المخ ، وخاصة لحم الحمار الأهلي الاضرار بالمعدة وأنه يغثي ، وخاصة العينين
، تلطخ المعدة لدسمها
الصفحه ٢٠ : ، قولوا له : يا كذاب هذا أنا
صحيح سوي ، بهذه العصاة أحارب الرجال ، ثم مضى ».
ويقول في ذلك حسن حسني عبد
الصفحه ٥٩ :
ماهية المعدة ، فقال
.... ».
والفارق الزمني بين الاثنين كبير ، لا
يقل في أضعف الأحوال عن خمسين
الصفحه ٣١ :
مؤلفاته
ذكر منها ابن أبي أصيبعة (١) ٢٧ كتابا ، تناقلها من بعده الكثيرون أمثال
حاجي خليفة
الصفحه ٥٧ : مختلفة. فهو كتاب « في المعدة وأمراضها
ومداولتها » بالنسبة لابن أبي أصيبعة ، وكتاب « في المعدة » أو « في
الصفحه ٩٦ :
الذي قوّى منها ، ونفى ضرره عنها ، فاذا
قويت طبيعة واحدة من هذه الكيفيات في عضو ، أحالته الى ذاتها
الصفحه ١١٤ : ، على قدر القوة ، فانه يبوّل الصفراء ويهدّىء وهجها. وقد
يعمل من التفاخر على حسب ما عمل بالرمانين ، وينفع
الصفحه ١٤٢ : في المطعم والمشرب. ولا سيّما من حيث يدمن مضرته.
وقيل لجالينوس [ ما العلاج ] الأكبر
فقال : الحمية
الصفحه ١٩٥ : ء ألّفته لصاحب القيء
الشديد الذي يشبه المرة الصفراء ولتقوية المعدة الضعيفة الخلقة الواهية من الحرارة
وقد
الصفحه ١٢٨ : البلغمانية فيها. كان كثير المنفعة سريع النجح ان شاء الله.
وقد ذكرنا لذلك أيضا. أدوية نافعة ومزاجات