الصفحه ٤٧ : الكتب التي يترجمها لنفسه. وترجم مع مساعديه قرابة الأربعين كتابا.
وقد ترجم « زاد المسافر » الى
الصفحه ١٩٣ : . وكذلك أيضا الريح اذا احتبست تراجعت الى
فوق فتحدث غثى وبطلان الشهوة.
وقد يعرض الغثي كثيرا من غير أن
الصفحه ١٣٩ : دفع الفضول. ولذلك يدر البول ، وخاصة إن لم يكن قوّي القبض ، لأنه
ينفذ بسرعة في البدن كله. ثم ذكر
الصفحه ٢٢٢ :
صادفتها بقية أمسكت البطن ، ومن كان الطعام يفسد سريعا في معدته ، فأجود الأغذية
له ما كان غليظا بطي
الصفحه ١٠٢ : ، دخل بسببها الضرر على
أفعال النفس. وقد ذكر جالينوس أن اختلاط الدهن يحدث عن فم المعدة لأحد أربعة أسباب
الصفحه ١٠٩ : صحة غريزتها ، فإن صاحبها
قليل العطش. ويهش للأطعمة التي هي أرطب ، وقد يستدل على اختلاف مزاج المعدة أيضا
الصفحه ٢١ :
الاسم. فبلغ الخبر أبي عبد الله فلما دخلت عليه قال لي : تقابل اخواننا المؤمنين
من كتامة بما لا يجب وبالله
الصفحه ١٦٨ : . وما أشبه ذلك
مما فيه عطرية أدوية كانت أو أغذية إن شاء الله.
القول في الشهوة الرديئة
الغريبة في
الصفحه ١٦ : ٣٤١ ه ودفن بالمهدية.
وقد قيل في سبب موته أنه خرج من المنصورية حاضرة ملكه للتنزه فاشتد هطول المطر
الصفحه ٣٦ :
الينا سوى أسمائها وقد أخذناها عن مجمل المصادر المذكورة في نهاية البحث ، ونكتفي
بتعدادها دون شرح خاص بها
الصفحه ١٠٠ :
خاص ألم المعدة.
وقال جالينوس : ويعرض ذلك على ثلاثة
أسباب :
وأما عن سوء المزاج البارد الذي يغلب
الصفحه ١٧٤ : ، فإنها أقراص نافعة وقد جربتها فحمدتها.
وأما العطش الخفيف الكائن من يبس
المواضع التي تنحدر فيها الرطوبة
الصفحه ١٨٤ :
يسمو الى الدماغ من بخار المرة السوداء. اذ كان الدماغ سما لجميع البدن(من)قبل
بخاراته. وخاصة فم المعدة لا
الصفحه ٢٠٩ : القوة ـ ضعيفة
وكان النوم قليلا لم يستمرىء الطعام أصلا.
وإنما الخطأ في كيفية الطعام ، فهو أن
يكون حارا
الصفحه ٨٨ :
اتسع من أسفلها نحو الجانب الأيمن لأن الموضع هناك فارغ متعطل لاتساع المكان على
الكبد.
كما ذكرنا