الصفحه ١٢٣ : ، وقصب الذريرة ، وأصل الأذخر ، وأكليل الملك ، من كل واحد وزن
ثلاثة دراهم. ونانخواة ، وراوند صيني ، وراوند
الصفحه ٢٣٤ :
___
___
سنبل
Sunbol
Patrinia Scabiosaefolia
Nard
سنبل هندي
ادخر
(انظر اذخر
الصفحه ٢٢ : المسلمين بن أمير المؤمنين عبده أحمد بن
ابراهيم بن أبي خالد المتطبب. قد علم خاصة الناس وكثير من عامتهم أن
الصفحه ١٩٢ : . وخاصة ما كان منها
رقيقا ، مثل المرار والرطوبة المائية ، وقد يخالط هذه الرطوبة المائية كثيرا
المرار الذي
الصفحه ٣٥ : ).
٩ ـ كتاب الخواص :
ذكره ابن أبي أصيبعة (١٨)، وهو محفوظ في ترجمته اللاتينية والعبرية
، ويبحث هذا الكتاب في
الصفحه ١٧٦ : ودلائله كفاية.
فليذكر ما ينبغي أن تقابل كل نوع على ما
أقصد مسالكه. وأبيّن طرفه إن شاء الله.
القول في
الصفحه ٢٥ : ».
أما كتبه الأخرى وخاصة التاريخية منها
فقد أخذ عنها الكثيرون أمثال : ابن أبي أصيبعة وياقوت الحموي
الصفحه ١٧٥ : الطعام في المعدة واستحالته الى كيفية
لذّاعة ، وسأذكر الفرق بين كل واحد من هذه الأسباب ، والبرهان الدال
الصفحه ٢٠٥ : يخص المعدة دون
سائر الأعضاء استمراء الطعام. وقد ينبغي لمن أراد أن تبقى له صحة بدنه. أن يحفظ
المعدة لأن
الصفحه ١٦٧ : ء. ويصير مكان الحركة السكون ، ومكان السهر النوم.
وقد قال أبقراط : متى كان بإنسان وجع
فلا ينبغي أن يتعب
الصفحه ١٦٩ : ذلك ما يجد العليل في جنبه الأيمن عند
شرب الماء لأن الوجع عند ذلك يكون أشد حتى لربما حبس النفس ، وقد
الصفحه ٢١٦ : عن زلق المعدة ، وضعفها مما قد
امتحناه وجربناه ليعالج بذلك على قدر قوة الحاجة ان شاء الله.
فمن ذلك
الصفحه ٩٠ :
الثقب ضيقا ، وخاصة
في وقت ما تستعمل المعدة قوتها الممسكة وتجمع نفسها من كل جانب ، وتنقبض وتحتوي
الصفحه ١٥٤ : للطعام.
وإنما يبلغ منفعة الغذاء ان تخلف مكان ما يتحلل من البدن حتى يحفظ طبيعته على
حالها ، فقد تبيّن فيما
الصفحه ١٥ : القيروان طبيب غير اسحاق؟. فأحضر اليه شاب من الأطباء يقال له أبو
جعفر أحمد بن ابراهيم ابن أبي خالد الجزّار