الصفحه ١٧٨ : الريح الغليظة ، أو من برد المعدة ، وقد عالجت بها خلقا من فساد المعدة ، وضعفها
المتولد فيها من قبل البرد
الصفحه ١٢٩ : ان
شاء الله.
صفة جوارشن يسهل ألفته وسميته الجامع.
وهو مأمون الغوائل أيضا مما ينبغي أن
يتعالج به
الصفحه ١٦٠ : واحد وزن درهم وقاقلة ، وعود طيب ، وصندل أصفر وكبّابة ، وقرنفل
، وفقّاح الأذخر ، وجوزبوّا ، من كل واحد
الصفحه ١٨٨ :
صفة نقوع نافع باذن الله من الرياح في
المعدة والورم على رأس المعدة وخفقان
رأس المعدة
ويزيل
الصفحه ١٨٩ : عشرين درهما. وجعدة وأصل الأذخر ، وأصل السوس ، المجرود
الأعلى ولحاء أصل الرازيانج ولحاء أصل الكرفس ، من
الصفحه ٢٢٧ :
__
Baignoire
أبيون أفيون
Afiun
Papaver somniferum
Opium
أترنج أترج كباد
الصفحه ٨٦ : المسلمين بن أمير المؤمنين : عبده أحمد بن
ابراهيم بن أبي خالد المتطبب.
قد علم خاصة الناس وكثير من عامتهم
الصفحه ٩٤ : ، أو الحموضة. أو كيفية اجزاء رديئة ولا يكون سوء الاستمراء خاصة الا
بعلة هذه القوة والاسباب التي قدمنا
الصفحه ١١٠ :
وقد ذكر جالينوس في كتاب « الصنعة
الصغيرة » ، الفرق بين المزاج الرديء العارض في المعدة من تغير
الصفحه ١٥٩ :
الذي قد غلب عليه البرد. وترطيب يبسه وردّ مكان ما نقص منه بالأغذية الموافقة
لذلك. لتقوي القوة التي ضعفت
الصفحه ١٠٣ : فعلها قد يتجاوزهما
، ويشمل جميع أعضاء البدن كما ذكرنا بدء.
وقد اختلف الاوائل في طبائع هذه القوى.
فقال
الصفحه ١٢٢ : ء
عليه ، زير باجه دراج ، أو طيهوج ان شاء الله.
صفة جوارشن ألفه ابن ماسوية للرشيد (١).
وكان
الصفحه ١٢٧ :
سليخة ، وحماما من كل واحد وزن مثقال. تدق الأدوية وتنخل.
وتعجن بماء قد طبخ فيه فقّاح الأذخر ونعنع
الصفحه ١٥٠ : الأذخر ، أو
شراب الأصول ، وما أشبه من الأدوية التي تفتّح السدد وتلطّف الأخلاط الغليظة. ان
شاء الله
الصفحه ١٠٨ :
الترياق الأكبر أو الأمير باريس أو دواء المسك ، بما قد طبخ فيه : مصطكى ، وقرنفل
، وأصل الأذخر. وأمرنا