الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٢٤ : المتطبّب بحمد الله ، وصلى الله على
محمد نبيه وعبده.
تم الكتاب بحمد الله وحسن عونه في رجب
سنة خمس وسبعين
الصفحه ٢٥٩ :
جدول بالأسماء العلم الواردة
في الكتاب
النبي صلى الله عليه واله
Le Prophete
الصفحه ٩١ : يصلح الا بها. لأنها تنقّيه من الأوساخ المختلطة بالغذاء فما
كان منه هوائيا خفيفا دفعته ، وهي الرغوة
الصفحه ١٧٦ : الفضل ، أو
استحكام مادة الورم. فلا يذهب الفواق الا بدهون الورم والورم لا يذهب الا في هذه
طويله فلذلك كان
الصفحه ٣٢ : ، وكان
معظم ما ذكره في حوزة العائلات الحلبية المسيحية ، الاّ أن غالبية المخطوطات هذه
لم تعد موجودة في حلب
الصفحه ٤٦ :
الاّ أننا لا نجد لا سمه ذكرا في كتابات
الأطباء أو المؤرخين العرب.
كذلك فان العلم في تونس كان قد
الصفحه ٨٦ :
غيره ، ولا أظن القوم فعلوا ذلك الا ضنا منهم بهذا العلم الشريف. لأن من الممتنع
أن يصل آخر الى معالجة عضو
الصفحه ٨٩ : جعل
غليظا ثخينا ليكون وقاية للصفاق اللحمي الذي هو خارج ولها أغشية ثلاثة. الا أن
الغشاء الثالث هو أثخن
الصفحه ٩٤ : ، أو الحموضة. أو كيفية اجزاء رديئة ولا يكون سوء الاستمراء خاصة الا
بعلة هذه القوة والاسباب التي قدمنا
الصفحه ٩٨ : ، لأن الدلائل التي تدل عليها. وعلى الامراض
التي تعرض في فم المريء دلائل واحدة بعينها مشتركة. الا أن
الصفحه ١٠٤ : . وذكر أن هذه القوى تحتاج الى الحرارة من قبل أن الحرارة تغيّر في الحركة ، إلا
أن القوة الجاذبة تحتاج الى
الصفحه ١٠٦ : أن المعدة في هذه الحال قد قبضت
على الطعام ، واحتوت عليه. إلا أن قبضها عليه ليس كما ينبغي بل مع ذلك
الصفحه ١٣٨ :
استحمامه ، وإما بعد استحمامه ويكون دهن البنفسج ، أو دهن (الشونيز) أو دهن الورد
ولا يكون بمن (يتّخذه) إلاّ
الصفحه ١٩٣ : او من استحالة الغذاء بسبب سوء الهضم.
فينبغي لنا ألاّ نقطعه وخاصة في المبتدأ ، الا أن نخاف أن يكثر