الصفحه ٨٦ : ، وأوفرهم حظا ، من صرف رأيه وهمّه ولطيف عنايته ، وفكره الى
الإجتهاد في مصلحة كل من كان هذه صفته ، فالنصح
الصفحه ١٧٤ : وخاصة فيمن كانت حرارة مزاجه خارجة عن الاعتدال ، وذلك أنها تغور الى عمق
البدن وتجتمع هناك. وأما اليقظة
الصفحه ٢٠٩ : الانهضام تسارع الى خارج والحابسة
البطيئة الانهضام تحتاج الى مكث في المعدة ، فيتولّد عن ذلك رياح تكون سببا
الصفحه ٦٤ : ، والانتقال
يجب أن يكون تدريجيا. ثم يتحدث عن « القول في الأورام الحادثة في فم المعدة » وهنا
تبدو لنا جليا
الصفحه ١٥٩ :
الغشي كثيرا. وهذه
العلة تسمى باليونانية بوليمس. وينبغي أن يقصد في علاج هذه العلة الى اسخان البدن
الصفحه ١٧ : أن الأمر انقلب الى جد وأنه سيؤدي بحياة تلميذه تراجع عن اتهامه.
واعتقد أنه ربما كانت القصة كلها
الصفحه ٥٧ : جميعا على أن قسطنطين الافريقي
قد ترجمه الى اللاتينية ونسبه الى نفسه.
ويدعي بعضهم أنه أخذه عن كتاب
الصفحه ٧٦ : . واذا اضطربت نجم عن ذلك الأمراض المختلفة.
وفي المعدة عروق تمتص صفو الكيلوس لتذهب
به الى الكبد. وتوجد
الصفحه ٤٢ :
بامارة(٢) أفريقية ، ولم ينسلخوا عن الخلافة في
بغداد ، فوصلت القيروان في عصر الأغالبة الى مستوى
الصفحه ٥٨ : الصفحة الاولى نلاحظ نقصا بسبب بتر
النص والانتقال من المقدمة الى الكلام عن القوى الأربع.
ثم يستمر
الصفحه ١٠٢ : ، دخل بسببها الضرر على
أفعال النفس. وقد ذكر جالينوس أن اختلاط الدهن يحدث عن فم المعدة لأحد أربعة أسباب
الصفحه ١١٩ : السريعة الانهضام ، ومن شأنها أن تستحيل بسهولة الى المواد في المعدة
الحارة (حرارة خاصة) عن الطبع. فان كان
الصفحه ١٤٣ : الى غير ذلك الوقت تبيّن له ضرر ذلك لأن العادة طبيعية ثانية. كما
ذكر أبقراط ، فإن حدث شيء يدعو الى
الصفحه ١٩١ : وتدفعه الى اسفل ، فاذا خرجت عن
الأمر الطبيعي ، حدث عن ذلك أدواء كبيرة ، منها القيء ، وذلك أن القيء انما
الصفحه ٢٢٤ : ، ولم نقصد بتأليفنا لهذا
الكتاب الى عوام الناس تعجز بهم الطاقة عن استعمال صنوف ما ذكرنا فيه من الأدوية