الصفحه ٢١٢ : في ذلك من تفسير طبيعة
العلة ما هي سهل واجود العلاج الموافق لها. فان منع العلاج مانع الى ان تحدث
الصفحه ٢٢٣ : . والسمسم مفسد للمعدة للزوجته ، بطيء الانهضام ينقلب سريعا في المعدة الى
حدة دخانية ، وذلك لمكان دسمه ، وخاصة
الصفحه ٢٢٤ : أودعناه كفاية. غير أن هذا العضو محقوق لكثرة الشرح
لعموم منفعته وعظم الحاجة الى دوام صحته ، وكمال سلامته
الصفحه ٢٦٧ : القوى الأربع.................... ١٠٤
القول في حفظ القوى
الطبيعية وردها الى اعتدال مزاجها
الصفحه ٥ : لتأسيس المعاهد المختصة بالتراث العلمي
العربي أثره البعيد والكبير في دفع عجلة الزمن الى الأمام ، إذ لما
الصفحه ١٥ : ) الحكاية التالية : « ان المنصور العبيدي
اعتل علة شديدة ووصل الى المنصورية فأراد عبور الحمام ففنيت الحرارة
الصفحه ١٨ : ).
٣ ـ تذكر المصادر أنه خدم أيام المعز (٢١)، وكانت مدة ولاية المعز (معد أبو تميم)
من ٣٤١
ه الى ٣٦٥
ه
الصفحه ٢٥ : الباب الأول من كتابه أن العلة في مرض الذين وفدوا من المغرب الى مصر
هو كثرة اختلاف هواء مصر ».
الصفحه ٧٩ : ..
وهكذا حملت جداول فيساليوس التشريحية
التراث العربي في الطب الى مطلع العصور الحديثة ».
الصفحه ٩٨ : المعدة. ثم من بعده المعدة. ثم من بعد المعدة المعاء المعروف بالصائم.
وقال :
ان الأمراض الآلية التي
الصفحه ١٠٨ : والرطوبة فينبغي أن
ترد الى اعتدال الحرارة ، واعتدال النفس بالأشياء الحارة اليابسة ، باعتدال مثل
المصطكى
الصفحه ١١٣ :
السليماني ، رطلين فيجمعان ، في قدر برام نظيفة. ويطبخ ذلك بنار لينة الى أن يصير
له قوام ثخين. ثم يترك ويبّرد
الصفحه ١١٦ : ، بليغا ، ويصفّى أيضا ، ويروّق ثم يعاد الى النار في قدر
نظيفة مع رطل من ماء الرمانين ، وثلاثة أرطال سكر
الصفحه ١٢١ : ، وتعجن ، لكفايته من العسل المنزوع الرغوة. حتى يصير سلسا ، ويدفع
في برنيّة ملساء والشربة منه وزن مثقال الى
الصفحه ١٢٣ : ملساء الداخل ، والشربة منه من مثقال الى
مثقالين. بماء حار فانه يقّوي المعدة ، وينّبه حرارتها الغريزية