الصفحه ١١٤ :
سلسا. ويرفع في إناء
نظيف ويؤخذ منه عند الحاجة اليه ، من مثقال ، الى مثقالين ، ماء بارد ، فانه نافع
الصفحه ١٤١ : طعاما ، تقلل
سقاما. وينبغي أيضا لمن كانت معدته قائمة على الاستواء من جودة الهضم والاستمراء
ألاّ يقصد الى
الصفحه ١٥٠ : بغيره ، إنفجر عند ذلك ، سال فتحه الى عمق المعدة
، فيعفّن ذلك القيح والصديد المنبعث من الورم ، وخمل
الصفحه ١٥٩ :
الغشي كثيرا. وهذه
العلة تسمى باليونانية بوليمس. وينبغي أن يقصد في علاج هذه العلة الى اسخان البدن
الصفحه ١٧٧ : الامتلاء وما يكون من الامتلاء فإنه يحتاج الى حركة قوية ومزعجة حتى يتعلّق
بتلك الرطوبات فيتحلل ، ويستفرغ
الصفحه ١٩٣ : ، وهو
فيما بين جماعة أو عند من يحتشمه ويجله ، فيصير على ذلك ويمتنع بالأدب من القيام
فيتراجع الشيء الى
الصفحه ٢٠٢ : عليه القيء فينبغي له أن يتجنب ، كثرته
الى أن يضطر الى ذلك. وقد قال جالينوس عند تفسيره « كتاب الفصول
الصفحه ٢٠٣ :
استفراغه بالدواء من
أسفل. فإن احتاج الى الاستفراغ من فوق فينبغي أن يفعل ذلك في الصيف فقط. فأما
الصفحه ٢١٠ :
أحدث أعراضا كثيرة قوية (١)و
ان كان ضعيفا كان ما يحدثه من الأعراض يسيرا سهلا وبحسب تغيّر الطعام الى ما
الصفحه ٢١١ : طويلة. فاذا كان من غد ذلك النوم أتعب بدنه وجعل شرابه اكثر مما كان ،
وأقرب الى الصروفة ، واستعمل من
الصفحه ١٦ :
سليمان قد عاش بضع
سنوات بعد وفاة المنصور فوصل الى عام ٩٦١ م (٣٥٠ ه) على الأقل. ومن ناحية أخرى
الصفحه ١٧ : أن الأمر انقلب الى جد وأنه سيؤدي بحياة تلميذه تراجع عن اتهامه.
واعتقد أنه ربما كانت القصة كلها
الصفحه ١٩ : باليابسة
والذي كان من أطباء عبد الرحمن الناصر ، وقد تتلمذ أبو عثمان هذا على نيقولا
الراهب الذي وصل الى
الصفحه ٣٦ : حفظ الصحة.
٦ ـ التعريف بصحيح التاريخ.
٧ ـ رسالة في الأدوية.
٨ ـ رسالة الى بعض اخوانه في
الصفحه ٤١ :
القيروان ومدرستها الطبية
لم يكن قبل وصول العرب الى تونس الاّ
بعض القرى المتفرقة هنا وهناك