الصفحه ٩٥ : ) موضع منحدر لا يمكنه أن يستمسك فيه فإن احتجنا الى حفظها
حفظناها بالاشياء الباردة الرطبة التي تجانس
الصفحه ٩٦ :
الذي قوّى منها ، ونفى ضرره عنها ، فاذا
قويت طبيعة واحدة من هذه الكيفيات في عضو ، أحالته الى ذاتها
الصفحه ١٣١ : ] أرطال بالبغدادي فيطبخ بعشرين رطلا من الماء بنار ليّنة الى أن يصير الى
عشرة أرطال.
ثم يترك ويصفّى
الصفحه ١٣٨ :
نهاره قسمتين ، فيدخل
في كل واحد منها الى الحمام مرة وأمرخه بالدهن الكثير تمريخا معتدلا ، إما قبل
الصفحه ١٦٤ : الهاضمة فتحتاج المعدة
الى الغذاء لقوة حاجة الأعضاء الى التربية ، وفقدان العادة من الغذاء فلا شبع
يتدارك
الصفحه ١٩٢ : كثيرا ، وخاصة ان كان الغالب عليه في
طبيعته المرار ينصب الى معدته المرار. ويدلّك على ذلك ما يعرض في فمها
الصفحه ٢٠٧ :
الأطعمة لذلك. وقد بيّنا في مواضع من هذا الكتاب ، أنه متى كانت الأطعمة تستحيل في
المعدة الى الدخانية ، من
الصفحه ٢٢٢ : المعدة من قبل
انهضامه احتجنا الى الأغذية الحابسة التي قد غلب عليها اليبس او العفوية مثل
الكمثرى
الصفحه ٣١ : ) :
١ ـ كتاب اعتماد الأدوية المفردة ، وهو من
الكتب المفردة ، وهو من الكتب المشهورة في الغرب جدا ، وقد ترجمه الى
الصفحه ٣٣ :
المقلدين والمنتحلين.
وترجم الكتاب الى العبرية عام ١١٢٤ م.
ثم أعيدت ترجمته الى العبرية أيضا عام ١٢٥٩ من
الصفحه ٦٩ : جنون أو سباب أو وسواس سوداوي.
ثم ينتقل الى تدبير سوء الاستمراء وابطاء
الهضم ، ويجب البحث عن السبب
الصفحه ٧٠ : الى الأغذية المفيدة والضارة للمعدة ،
ويتعرض هنا لمختلف أنواع الأغذية كالفواكه والخضار ويصف نفعها
الصفحه ٨٠ :
العنوان والصفحة الاولى لكتاب في الطب
منسوب الى جالينوس ، مترجم من الاغريقية الى العربية. واسم
الصفحه ١٠٠ : .
واما الشهوة الكلبية فانما هي اعتلال
آلة الشهوة وهي فم المعدة.
وقال يحيى بن ماسويه : يقال لهذه العلة
الصفحه ١١٢ : قد تغيّر وانهضم على ما ينبغي ، وصار الى الكبد ، فالمرار ينصب الى
المعدة من الكبد. وفيما ذكرنا من