الصفحه ٧٤ : أصلب ، وانتساجها
أضيق. وأبلغها في ذلك فمها ، ثم يقل فيها ذلك على التدريج الى أسفل حتى اذا كان
قعرها وجد
الصفحه ٩٠ :
الثقب ضيقا ، وخاصة
في وقت ما تستعمل المعدة قوتها الممسكة وتجمع نفسها من كل جانب ، وتنقبض وتحتوي
الصفحه ٩٣ : كثيرا في زلق الأمعاء وينقص
فعلها كما ينبغي اذا لم تمسك الطعام امساكا جيدا ، وخلته قبل أن يستكمل انهضامه
الصفحه ٩٨ :
القول في فم المعدة والعلل
العارضة
له ووجه التدبير في مداواته
قال جالينوس : ان الأطباء القدما
الصفحه ١٠٩ : أو
السحج.
فقد ينبغي لنا أن نعرّف الدلائل التي
يعرفه بها اختلاف مزاج المعدة في صحة حالها الغريزية
الصفحه ١١٦ :
ويترك فيه يوما وليلة
، ثم يطبخ بنار لينة. حتى ينقى مقدار الثلث ، فيمرس ويصفى. ثم يؤخذ ترنجبين
الصفحه ١٣٠ : الرغوة ، ويرفع في برنيّة
ملساء. ويؤخذ منه مثقال الى مثقالين بماء فاتر للنفخة والتخمة ، والقولنج ، ووجع
الصفحه ١٣٦ :
، ومصطكى ، ومسك ، وقصب الذريرة ، وبسباسة ، وسعد ، من كل واحد وزن مثقال. تدق
الأدوية ويبالغ في سحقها ، ويلّت
الصفحه ١٤٤ :
من غير عطش ولا حرقة
ولقرب فم المعدة من الحجاب الفاصل ، صارت الأورام التي تعرض فيه تجعل التنفس
الصفحه ١٥٧ : من العسل الطبرزد ميلا بميل. ويجعل في برمة ، ويؤخذ تحته وقودا ليّنا حتى
يذهب الماء ، ويبقى العسل ثم
الصفحه ١٧٠ :
صفراء محتبسة في طبقات المعدة ، ودل على ذلك البرهان الذي قدّمنا فينبغي أن يستفرغ
ذلك المرة ، اما بالقي
الصفحه ١٨٢ :
فيها ، من غير غلبة
خلط من الأخلاط. واما لغلبه خلط من الأخلاط عليها خارج عن الحد الطبيعي. كما بينّا
الصفحه ١٩١ : ، وحاشا ، وساذج هندي ، من كل
واحد وزن درهمين. تدق الأدوية ، وتنخل ويبالغ في سحقها. وتعجن بعسل منزوع الرغوة
الصفحه ٢١٢ :
طول أيام الدهر اذ
أكثر ، فكثر في أيام القيظ من أخذ الأغذية فأخذ ما لم تحتمله هواضمه ، أن يأمروه
الصفحه ١٥ : الغريزية منه
ولازمه السهر ، فأخذ طبيبه يعالج المرض دون سهر فاشتد ذلك على المنصور ، وقال لبعض
خواصه : أما في