الصفحه ١٩٣ :
يحتقن به لهذا السبب
الذي ذكرناه بعينه. وكذلك يعرض في جنس البراز. وذلك أنه ربما حرك الانسان بطنه
الصفحه ٢٠٨ :
النضج مقدارا يسيرا (١).
وان كان السبب في ذلك سوء مزاج بارد
غالب على المعدة من غير مادة ، رأينا
الصفحه ٢٠٩ :
الطعام يعسر فساده وكانت
القوة [ قوية ] وكان النوم طويلا ، كان ما يعرض تخلفا في الاستمراء.
وان
الصفحه ٤٥ :
والمغرب والأندلس ، بل
كان لها باع طويل في نشر العلم في أوروبا نفسها ، وتأسيس أحد أركان النهضة
الصفحه ٦٣ :
ثم ينتقل الى القول في القوى الطبيعية
الأربعة. فيذكر ان جالينوس قد قال في كتابه « المزاج » : « ان
الصفحه ٧٧ : بالأثني عشر ،
وقد يتشعب شعبا تتفرق في البانقراس.
الثاني : يتفرق في أسافل المعدة والبواب.
الستة
الصفحه ١٠٥ :
وتجد كالذي يعرض في ابتداء استرخاء
المعدة.
وأما أنه يكون جذبها على غير ما ينبغي
حتى يكون جذبها
الصفحه ١٣٣ :
مثقالين. وجوزبوّا ، وكبابه ، وقاقلة ، وساذج هندي ، من كل واحد وزن درهم. تهشّم
الأدوية ، وتنقع في عشرة
الصفحه ١٣٨ :
نهاره قسمتين ، فيدخل
في كل واحد منها الى الحمام مرة وأمرخه بالدهن الكثير تمريخا معتدلا ، إما قبل
الصفحه ١٥١ : جرمها فيصير فيها قروحا شبيها بالقروح (التي)
تعرض في الفم (المسماة) : القلاع. ويكون في هذا الصنف حس لذّاع
الصفحه ١٥٤ :
وان كان سوء المزاج من قبل كيموس حار
مجتمع في المعدة تبع ذلك عطش وجشاء دخاني ، وتلّهب في المعدة
الصفحه ١٦٣ : الجميع بعسل منزوع الرغوة ، والشربة منه مثقال
الى مثقالين بماء حار ، ويؤخذ منه وزن أربعة مثاقيل في الفضول
الصفحه ١٦٤ : ، ومجاوزتها القدر الطبيعي ، تسمّى الشهوة الكلبية. وهذه الشهوة
الغريبة في مقدارها تسمّى الكلبية تعرض عند أحد
الصفحه ١٦ : الناحية الطبية العلمية. يذكر
لنا الدكتور حسن ابراهيم حسن(١٧)
أن المنصور « مات في يوم الجمعة آخر شوال سنة
الصفحه ٢٤ :
كذلك فله كتاب « في الفرق بين العلل
التي تشتبه أسبابها وتختلف أعراضها » وهو موضوع كتاب الرازي « ما