الصفحه ١٣١ : في النيم ، والشربة منه أوقية
بماء فإنه نافع مسخّن محلّل ان شاء الله.
صفة شراب العسل
النافع من
الصفحه ٩٦ : ان الحرارة اذا ظهرت في عضو من الأعضاء كيفية البرد ولم تنقل كيفيته الاصلية
التي هي البرد ، فإن ذلك
الصفحه ١١٦ : ) أوقيتين ، أو ثلاثة على
قدر القوة والاحتمال ، فانه نافع ان شاء الله.
الصفحه ١٢٥ :
[ فانه ] يطّيب نافع
ان شاء الله.
صفة جوارشن ألّفته ، ولّطفته ، تركيبه ،
مما يصلح أن يستعمله
الصفحه ١٢٩ : ان
شاء الله.
صفة جوارشن يسهل ألفته وسميته الجامع.
وهو مأمون الغوائل أيضا مما ينبغي أن
يتعالج به
الصفحه ١٤٧ :
دراهم ، ودهن ورد قدر الحاجة وتلقى عليه الأدوية ، ويضرب حتى يستوي ويرفع ، ويستعمل
ان شاء الله.
صفة
الصفحه ١٥٦ :
الطعام ، ويذيب
البلغم من المعدة. وينفع من جميع العلل الباردة المتولدة فيها إن شاء الله.
فإن سبب
الصفحه ١٥٧ : شراب نافع إن شاء
الله.
صفة شراب التمر الهندي
ألّفته وهو بارد (نافع) للحر الكائن في
المعدة من
الصفحه ٧١ :
كان هذا هو حال ابن
الجزار ، وكان هو الدافع الحقيقي له لتأليف الكتاب.
والمقارنة هذه تؤكد لنا على
الصفحه ١١٣ :
السليماني ، رطلين فيجمعان ، في قدر برام نظيفة. ويطبخ ذلك بنار لينة الى أن يصير
له قوام ثخين. ثم يترك ويبّرد
الصفحه ١٣٠ : أن يجعل في الشربة منه وزن أربع دراهم سقمونيا الى
دانقين ، على قدر قوة المستعمل له ، وقد علمته في بعض
الصفحه ١٣٥ : . وتدق الأدوية ، وتخلط نعما ، وتجعل (دائرة) على خرقة من قطن ويجعل على
المعدة فإنه نافع ان شاء الله
الصفحه ١٦٢ : ) بإذن الله من
البخر الكائن من فساد البلغم ، والعفونة في المعدة ويطيّب الجشاء وهو نافع لذلك ، مجرب
الصفحه ٢٦٧ : في فم المعدة
والعلل العارضة له ووجه التدبير في مداواته....................... ٩٨
القول في معالجة
الصفحه ١٠٤ :
وأما جالينوس الحكيم فزعم أن القوة
الجاذبة ، والقوة الماسكة ، والقوة الدافعة تحتاج الى مزاج حار