الصفحه ٩٥ : ، أن نذكر علامات العلل العارضة لها ليكون البيان شافيا والبرهان
كافيا ان شاء الله. فنقول : ان علامة
الصفحه ٢١٤ : الهاضمة كذلك.
على أن المرض خاصا بالقوة الهاضمة أو
خاصا بالقوة الماسكة ، فيقال له ان مكثت الأطعمة في
الصفحه ٧٥ : الشهوة ، وذلك لأن ما عداه من أعضاء البدن
ينتهي جذبها اليه وهو لم يجذب من غيره. فاحتاج أن يكون له شعور
الصفحه ١٠٨ : ، ومصطكى. ان شاء الله.
فان ضعفت القوة الدافعة وكان ضعفها من
إفراط الحر واليبس ، استعملنا الأشياء الباردة
الصفحه ١٤١ : خير عظيم وذلك أن الانسان لا
يمرض إن هو عني بأن لا يعرض له سوء هضم البتّة.
وقال بعض الحكماء : أقلل
الصفحه ١٥٩ : شراب ، وما أشبه ذلك
مما يقوي البدن بسرعة إن شاء الله.
القول في الشهوة الرديئة
الغريبة وكيفيتها
الصفحه ١٧٥ :
سيما ان كان مسحوقا
نعما حتى يسهل غوصه في فم المعدة والفواق يكون من ضروب كثيرة ، وأسباب مختلفة
الصفحه ١٨١ :
يرفع ويؤخذ منه ملعقة ، وهكذا استعمل النعناع والنمام ، وحبق الريحان إن شاء الله.
وينبغي ان يسقى صاحب
الصفحه ١٩١ : الغليظة وتعجن به الأدوية. وهو أكمل لنفعه ، وأسرع لنجحه ، واعظم
لمقداره ان شاء الله.
القول في الغثيان
الصفحه ٢٢٢ : ،
ويعم أيضا الأطعمة التي هي غير لذيذة. ان المعدة لا تحتوي عليهما ، وإنما يغثى ، ويتهيج
القيء. وربما اجتمع
الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٨٦ : ، وتنخل وتعجن بمطبوخ ريحاني عتيق. وتستعمل الشربة درهم الى
مثقال بماء حار على الريق ان شاء الله.
صفة
الصفحه ٦٢ : كحدوث
القرحة أو السحج أي الجروح الخفيفة.
والواقع ، انه كلما قلنا آنفا ، لكل
معدة مزاج. فالحارة المزاج
الصفحه ٩٣ : كثيرا في زلق الأمعاء وينقص
فعلها كما ينبغي اذا لم تمسك الطعام امساكا جيدا ، وخلته قبل أن يستكمل انهضامه
الصفحه ١١٤ : مثله وكذلك يعمل بالسفرجل فانه نافع
ان شاء الله.
صفة الطريفل بارد قابض ألّفته لأصحاب
المعدة الحارة