الصفحه ٢١٧ : الآس ، أو برب السفرجل أن شاء
الله.
جوارش ألفته لحبس الطبيعة وتقوية المعدة
الضعيفة التي لا تمسك الغذا
الصفحه ١٣٨ : مسحا فقط ، قبل أن يلبس ثيابه ويفعل ذلك في كل مرة
يستحم فيها. فإن هذا مما يعين على إعادة البدن الى الخصب
الصفحه ٢٠٢ : عليه القيء فينبغي له أن يتجنب ، كثرته
الى أن يضطر الى ذلك. وقد قال جالينوس عند تفسيره « كتاب الفصول
الصفحه ١٣٩ : له ويهضمه ، لأن رطوبة الشراب تحول فيما بينه وبينه ، فيبطئ بسبب ذلك
الاستمراء فان عطش فينبغي أن يسقى
الصفحه ١٥٤ : المنتفعين أن ضعف كل قوة إنما
يكون عن سوء مزاج ذلك العضو الذي له تلك القوة. وأما موت القوة الشهوانية فأعظم
الصفحه ١٧٦ : ودلائله كفاية.
فليذكر ما ينبغي أن تقابل كل نوع على ما
أقصد مسالكه. وأبيّن طرفه إن شاء الله.
القول في
الصفحه ٢٠١ :
أحوال البدن ، أن (١)لا يحتاج إليه ، لأنه ليس مما ألفته
الطبيعة ، وإنما ينبغي أن يستعمله من شرب
الصفحه ٩٢ :
من النظر أن البرد من شأنه العصر والضغط
للأوعية من موضع الى موضع والرطوبة من شأنها أن تسيل وتطرق
الصفحه ١١٠ : ، من غير أن يكون
ذلك يعرض له
الصفحه ١٦٥ : من يعرض له أن تكون شهوته شديدة ، دائمة لا تخبو وهي
الشهوة التي يسميها قوم من الأطباء : الشهوة الكلبية
الصفحه ٢٠٥ : يخص المعدة دون
سائر الأعضاء استمراء الطعام. وقد ينبغي لمن أراد أن تبقى له صحة بدنه. أن يحفظ
المعدة لأن
الصفحه ١٥٣ : . وما أشبه ذلك من الأدوية القابضة والأشربة
القابضة على نحو ما بينّا في هذا الكتاب إن شاء الله.
القول
الصفحه ١٦٧ : بالأشياء الدسمة. فإنها ترخي المعدة وتضعف هذه القوة
الحابسة ان شاء الله.
القول في بطلان شهوة الشرب
للما
الصفحه ١٦٨ : . وما أشبه ذلك
مما فيه عطرية أدوية كانت أو أغذية إن شاء الله.
القول في الشهوة الرديئة
الغريبة في
الصفحه ٢٠٤ : الورد المربى ، وما أشبه ذلك ، من
الأدوية التي ذكرناها لقطع القيء فيما تقدم إن شاء الله.
القول في