الصفحه ١٤١ : .
وللفاضل أبقراط فصل قال فيه : لا الشبع
ولا الجوع ، ولا غيرهما من جميع الأشياء بمحمود ، إذا كان مجاوزا
الصفحه ١٥٩ :
الغشي كثيرا. وهذه
العلة تسمى باليونانية بوليمس. وينبغي أن يقصد في علاج هذه العلة الى اسخان البدن
الصفحه ١٨٤ :
قوي البرد حلّ الغذاء أو الخلط الذي يصادفه في المعدة فيجعله رياحا من قبل حرارته
، ولم يقو على تلطيفها
الصفحه ٢١٤ :
هذه العلة في المعدة
تعتري هذه العلة لا في اللون ، ولا في القوام ، ولا في الرائحة ، ولا في شي
الصفحه ١٤٣ :
واحدة ، فجعلها
أكلتين لم يستمريء طعام.
ومن كانت عادته أن يجعل طعامه في وقت من
الأوقات فينقله
الصفحه ١٨١ :
ويجعل من العسل
الجيد ما يغمره ، ويترك فيه أربعين ليلة.
ويجعل في الشمس حتى يدخل بعضه في بعض ، ثم
الصفحه ٢٠٢ :
وذكر روفس في كتابه « في تدبير العوام (١) » أنه ينبغي لمن أراد القيء أن لا
يمتلىء من الغذاء جدا
الصفحه ٢٢١ : ، والغبيرا ، كان فعله في تقوية المعدة والأمعاء ، وقطع الاسهال
أكثر ، وأقوى ، وأفعل من ذلك ، وأقوى وأفعل في
الصفحه ٦٤ :
أن آكل لأحيا ، وغرض
غيري في الطعام أن يحيا ليأكل ». ويؤكد على أن تغيير مواعيد الطعام مضر أيضا
الصفحه ٦٦ :
من الماء ولا يذهب
عطشه ، ويقول أنه قد بين سببها وبيّنه وذكر معالجتها في كتابه « زاد المسافر
الصفحه ١١١ :
بسبب طبع الطعام ، والسبب
في فساده إما حرارة مزاج المعدة بالطبع ، وإما مرار ينصب اليها من الكبد فان
الصفحه ١٣١ :
أن يروّق ويجعل عليه مثله بالسواء عسل أبيض صعتري ، ويطبخ بنار لينة ، حتى يصير في
قوام الأشربة. ويؤخذ
الصفحه ١٦٨ :
لعدم الشهوة للماء.
لأنه قد ركب في غريزية الإنسان شهوة الشراب. وكما ركب فيه شهوة الطعام. وتقوم
الصفحه ١٧٥ :
سيما ان كان مسحوقا
نعما حتى يسهل غوصه في فم المعدة والفواق يكون من ضروب كثيرة ، وأسباب مختلفة
الصفحه ١٨٩ :
وقت فاذا كمل طبخه ،
ترفع في النيم. والشربه منه أوقية ، بماء فاتر أو مع بعض الأدوية التي تسقى لنفخ