الصفحه ١٣٣ : بالعسل والسكر نصفين
، فإنه شراب عظيم المنفعة سريع النجح ان شاء الله.
قد ذكرنا بحمد الله ونعمته من
الصفحه ٩٨ :
القول في فم المعدة والعلل
العارضة
له ووجه التدبير في مداواته
قال جالينوس : ان الأطباء القدما
الصفحه ١١١ : ما [ يعرض له ] / ذلك بسبب من أن ينصب الى معدته على كبده ست
: أولهن أنه إن كان الغالب على البدن كله
الصفحه ١٤٣ : إن شاء الله.
القول في الأورام الحادثة في
فم المعدة
إن الأطباء القدماء الذين كانوا قبل جالينوس
الصفحه ١٧١ : ، بعد أن يعتّق بدانق كافور. الشربة منه أوقية بالماء البارد.
صفة نقوع ألّفه ابن مأسويه ينفع بإذن
الله
الصفحه ١٦٣ : ء
الله.
القول في الشهوة الرديئة والغريبة
في (مقدارها)
قد بينّا في صدر كتابنا ، أن المعدة
الباردة
الصفحه ١٤٠ : من المنفعة يخسر قبول المعدة له ، واستمرائها ، إياه فقد تبيّن مما
قدمناه ، أن أفضل الأشياء لحفظ صحة
الصفحه ١٩٢ : ء وفي الطعام / المعروف به لأن الهضم لا بد له أن يعمل
بحرة في الطعام / فترى آثار فعله ، وان كان القيء عن
الصفحه ١٩٣ : الطعام ، وفيما فحصنا من أسباب القيء والغثيان
كفاية ان شاء الله.
القول في علاج القيء وقطعه
والتدبير
الصفحه ٢١٠ : يعرض له ذلك ، وذلك انه لو
لم تكن معدته ذكيّة الحس لم ينلها من ذلك لذع شديد ، ولا استفراغ كثير ولا خفقان
الصفحه ٢١١ : اكل فيه ،
وعرضت له نفخة فيما دون الشراسيف ، وإنما يكون ذلك اذا لم ينهضم الطعام فالأصلح له
أن ينام مدة
الصفحه ١٣٦ : نافع ان شاء الله.
وأما الأغذية التي ينبغي أن يلزمها
لأصحاب سوء المزاج البارد في المعدة فالأغذية
الصفحه ١٧٧ : الامتلاء ،
ومن الريح الغليظة ومن برد المعدة إن شاء الله.
وينبغي أن تكمّد المعدة بماء حار قد طبخ
فيه
الصفحه ٢٠٠ : ما بينّا ان شاء الله.
القول في استدعاء القيء
بالأدوية
المنقية للمعدة.
ليس ينبغي لأحد أن
الصفحه ١٩٩ : والعلاج الملائم لأصحاب
نفث الدم من الصدر. والتدبير الذي ذكرناه لقروح المعدة ان شاء الله.
صفة لخلخة تنفع