الصفحه ٣٦ :
أشار اليه ابن الجزار في كتابه سياسة
الصبيان وتدبيرهم. وتوجد منه نسخة في المكتبة البودلية باكسفورد
الصفحه ٣٢ :
مكتبة الجزائر تحت الرقم ٣ / ١٨٣٦ (الورقات ١١٣ ـ ٢١٦ ،
القرن العاشر للهجرة).
وورد في كاتالوج
الصفحه ٣٥ : ).
٩ ـ كتاب الخواص :
ذكره ابن أبي أصيبعة (١٨)، وهو محفوظ في ترجمته اللاتينية والعبرية
، ويبحث هذا الكتاب في
الصفحه ٦٣ :
ثم ينتقل الى القول في القوى الطبيعية
الأربعة. فيذكر ان جالينوس قد قال في كتابه « المزاج » : « ان
الصفحه ١١٦ : ألفه ابن ماسويه وذكر أنه ينفع
في قمع الصفراء
المتولدة في المعدة ، ويقمع الحس ويزيل
افراطه ، ويقي
الصفحه ٢٢ :
ويبدأ كتابه « في المعدة وأمراضها ومداواتها
» (٣٣)هكذا : « كتاب
في المعدة ألفه للسيد الأمير ولي عهد
الصفحه ٧٠ :
وهنا تنتهي نسخة المكتبة الظاهرية بينما
تستمر نسخة الاسكوريال ، في تقديم وصفات كثيرة لمختلف أنواع
الصفحه ١٤٩ : ء الله.
صفة ضماد ألّفه ابن ماسويه للورم البارد
الكائن في المعدة نافع من جميع ذلك.
أخلاطه
يؤخذ
الصفحه ١٥٦ :
الطعام ، ويذيب
البلغم من المعدة. وينفع من جميع العلل الباردة المتولدة فيها إن شاء الله.
فإن سبب
الصفحه ١٨٦ : حب ألفه ابن ماسوية
نافع باذن الله من النفخة في المعدة والريح
المستحكمة فيها
يؤخذ السنبل
الصفحه ٣١ :
مؤلفاته
ذكر منها ابن أبي أصيبعة (١) ٢٧ كتابا ، تناقلها من بعده الكثيرون أمثال
حاجي خليفة
الصفحه ٤١ : أسسها القائد عقبة ابن نافع عام ٥٠ ه. ونزل قوم من قبيلته « فهر » وهي من بطن قريش
في الجهة الشمالية من
الصفحه ١٤٥ : ء من لباب لوز حلو ، ويسقى من هذه الأدوية النافعة،فمن ذلك :
صفة أقراص تأليف ابن ماسويه.
ينفع في
الصفحه ٩٩ : محالة
يكون شديدا. وهذه الأربع التي ذكرت اجزاءها : الوجع الذي في المعدة اذا كان شديدا.
والثانية : صحة حس
الصفحه ١٢٧ :
سليخة ، وحماما من كل واحد وزن مثقال. تدق الأدوية وتنخل.
وتعجن بماء قد طبخ فيه فقّاح الأذخر ونعنع