الصفحه ٢١٨ :
ومصطكي وقرنفل ، وسنبل
هندي من كل واحد وزن درهم.
تدق الأدوية ويبالغ في سحقها ، وتعجن
بشراب
الصفحه ٧٣ : الأول.
الموقع : للمعدة فم أو فؤاد CARDIA
، وجرم ، ومخرج هو البواب ويقع في فم المعدة مقابل الذيل
الصفحه ٨١ :
الرموز المستعملة في الكتاب
(...)
:
كلمة واحدة مطموسة
، غير مقروءة ، وكل ثلاث
الصفحه ١٠٠ : الاستحالة الى
الدم ، ويملأ الاوراد ، ويغذّي البدن ، ويقوي العليل.
وقال أبقراط في كتاب « التفضيل » : ان
الصفحه ١٠١ : ، ويصيّره حبا ، ويمسكه
فيه ، ويبلع ماءه.
وقال جالينوس في كتاب « مداواة الاسقام
» : ويسقى صاحب هذه العلة
الصفحه ١١٣ : مدّد الكفاية.
وترفع في برنيّة ملساء. ويشرب منه مثقال بماء التفاجين ، أو بماء الريباس ، أو
بشراب الورد
الصفحه ١١٩ : السريعة الانهضام ، ومن شأنها أن تستحيل بسهولة الى المواد في المعدة
الحارة (حرارة خاصة) عن الطبع. فان كان
الصفحه ١٢٣ : . وحب آس يابس ، وزن مائة درهما. تدق الأدوية ، وتنخل وتعجن بعسل منزوع
الرغوة قدر الكفاية. وترفع في برنّية
الصفحه ١٢٥ : مع مثله من ماء
السفرجل بنار ليّنة ، حتى يصير في قوام العسل الثخين ، ويترك حتى يبرد ، وتعجن به
الأدوية
الصفحه ١٣٢ : ، وجوزبوّا ، وساذج هندي ، من كل واحد وزن مثقالين. ندع هذه
الأدوية في الخل الممزوج بالماء يوما وليلة ثم يطبخ
الصفحه ١٥٢ : العلّة في أسرع الأوقات.
هنا ينقطع النص ، ولا بد أن فيه نقصا لم
نستطع تلافيه.
وان بقي ذلك السبب مدة
الصفحه ١٦٦ : دراهم. وسذاب يابس وزن مثقال. وزبيب منزوع
العجم أوقية ، يجمع ذلك ، ويطبخ فيه ثلاثة أرطال ماء بنار ليّنة
الصفحه ١٨٧ :
وتسحق وتخلط كلّها ويعمل منها أقراص. ويكون في القرص ، وزن ستة قراريط الى درهم. ويشرب
بماء فاتر ان شا
الصفحه ١٩٤ :
الأخلاط من المعدة
ان كانت متولدة فيها.
فأن كان القيء من مرة صفراء ، أمرنا
العليل أن يستعمل حقنة
الصفحه ٢٢٠ : ،
وتنخل ، وتلقى على السفرجل ، وتعجن عجنا جيدا ، ثم تفرع في اناء أملس ، ويؤخذ منه
ثلاثة دراهم ، ومن أراد أن