الصفحه ٦٦ :
من الماء ولا يذهب
عطشه ، ويقول أنه قد بين سببها وبيّنه وذكر معالجتها في كتابه « زاد المسافر
الصفحه ٩٧ : ، هكذا القياس والرواية : أن كل مزاج انما يشتاق الى ضده ،
لأن من كانت به حرارة ويبس فانما يشتهي الماء وهو
الصفحه ١٨٤ : هذا
النفخ يكون ، اما من خلط نيّء ، أو سوداوي ، والفرق بينهما ان النفخ الحادثة من
الخلط الني رطبة رخوة
الصفحه ٢٠٦ : تدخل على القوة الهاضمة اما بدئا
فمن قبل سوء مزاج هذه القوة ، واما بطريق العرض من قبل مرض آلي مثل أن
الصفحه ٥ : ولايدن ولا يبزيغ وباريس.
* ومما يسر النفوس أن الاقطار العربية
بدأت تهتم بهذا التراث العلمي ، وكان
الصفحه ٦١ : بها أعضاء كثيرة ، كما أن منفعتها للجسم كبيرة فهي التي تستقبل
الطعام وتحيله الى كيموس.
ثم يدخل في
الصفحه ١٥١ : أن يبدأ من علاج القروح المتولدة
في المعدة باستعمال الأشياء التي تنقّي العفن والصديد ، وتأكل اللحم
الصفحه ١٦٤ : اسهال مفرط من قبل أن جميع ما ينال الانسان من
الغذاء ينفذ الى البدن ، وذلك أن الحرارة إذا أفرطت في البدن
الصفحه ١٦٩ : وطريق
مداواتها ، وأنها في كتابنا المسمّى « زاد المسافر ».
القول في التدبير النافع
لأفراط العطش
الصفحه ١٧٠ :
صفراء محتبسة في طبقات المعدة ، ودل على ذلك البرهان الذي قدّمنا فينبغي أن يستفرغ
ذلك المرة ، اما بالقي
الصفحه ١٤ :
(٣) صاعد الاندلسي
ـ
ـ
(٤) ابن جلجل
ـ
يذكر أنه عاش ثمانين
الصفحه ٣٥ : الأدوية التي تسمى بالنوعية Specifiques والتي نسميها
الآن الودية Sympathiques وذلك لأن تأثيرها ذو ميزة خاصة
الصفحه ٧٩ : ، ص : ١٢٨ ـ ١٢٩) :
« وأخيرا لا بد لنا من أن نذكر مثالا
فريدا لتأثير التراث الاسلامي على الغرب. ذلك أن
الصفحه ٢٤٢ : .
القنطار = ١٠٠ رطل.
الرطل بالبغدادي= ١٣٠ درهماً.
بعض الآنية المستعملة في
الصيدلة العربية.
بستوقة
الصفحه ٧٠ :
المقالة الرابعة مختصرا لكتاب المعدة. وربما وجد ابن الجزار بعد تأليفه كتابه
الزاد ، أنه من الضروري تكريس