الصفحه ٢٠٣ :
استفراغه بالدواء من
أسفل. فإن احتاج الى الاستفراغ من فوق فينبغي أن يفعل ذلك في الصيف فقط. فأما
الصفحه ٢٠٤ :
الراسخ (١) ، في صفاقاتها ، أريد من شرب ماء طبيخ
الشبث ، وزيت (انفاق) ، فإن ذلك (١)
ينقّي الكيموس
الصفحه ٢١٣ : .
تدق الأدوية ، وتنخل ، ويبالغ في سحقها
، ويخلط معها وزن مثقال كافور ، ودانق مسك ، ودرهم سك رفيع. ثم
الصفحه ٥ : استثنينا بعض الكتب
العلمية التراثية القليلة التي نشرت في الاقطار العربية ، فان القليل نشر في الهند
وايران
الصفحه ٤٧ : على جامعات
باليرمو ، وبولونيا ، وبادوفا في ايطاليا. وهي المدارس التي انطلقت منها النهضة
الأوروبية
الصفحه ٧٦ :
والطحال مائل الى الجهة اليسرى. وصار
وضعه في الجانب الأيسر ، لأن هذا الجانب أقل شرفا من الأيمن
الصفحه ٧٩ :
يقول شاخت وبوزورث في كتابهما « تراث
الاسلام » المترجم والمنشور في الكويت (القسم الثالث
الصفحه ٩٢ : مصاصة اليبس له أفعل وأقوى على الضغط والعصر
للأوعية ودفع المدفوعات من الثفل حتى يخرج.
القول في كيفية
الصفحه ١١٥ : ، وما أشبه
ذلك ، من الأشربة ، وان كان تغيّر مزاج المعدة ، من مادة مرة صفراء متولدة فيها ، أو
منصبة اليها
الصفحه ١١٧ :
صفة أقرصه ألّفتها حتى يستكين وهج
الصفراء في المعدة ، ويسّهل المحرورين ، ويذهب بافراط الحس. وهي
الصفحه ١٢٩ : مثل البندقية لتحليل ما في
المعدة من فواق ، وسدد ، وأرياح في الشيء والصنف وهو دواء ملوكي مأمون الغائلة
الصفحه ١٤٨ : ء الله.
صفة مطبوخ نافع من الورم.
البارد الكائن في المعدة.
يؤخذ من أكليل الملك ولحاء أصل
الصفحه ١٥٥ :
الباردة ، فينبغي أن نعدّلها ، ونصلح كيفيّاتها بالأدوية ، والأغذية ، والأشربة. وأنفع
الأدوية في ذلك جوارشن
الصفحه ١٦٠ :
فتجتمع من قبل ذلك
في معدهم ، بعض هذه الأخلاط الفاسدة فيعرض عند ذلك الشهوة للطعوم. الرديئة كما
الصفحه ٢١٦ : .
أخلاطه
يؤخذ رمان بعد أن ينقع به ماء الحصرم ، أو
في تفاح حامض يوما وليلة ، ثم يغلى بعد ذلك قليلا وزن