الصفحه ١٤٠ :
مزاجها من البرد واليبس ، ويستعملوا الأغذية والأدوية والأشربة الحارة ، اعتدال
الرطبة في جوهرها ، وفي
الصفحه ١٥٠ : الكائن في
المعدة.
يؤخذ من الصبر ، والمصطكى ، من كل واحد
وزن مثقالين. ومن المقل ، والوشق ، من كل واحد
الصفحه ١٨٠ : متولّد عن فساد الأطعمة ، في
المعدة واستحالتها الى كيفية لذّاعة ، ما بلغ العلاج في ذلك استفراغ تلك الأطعمة
الصفحه ٢٠٠ : خروجها منها ، فينبغي أن تلّطف أولا بشرب السكنجبين
العسلي ، بعد أن ينقع فيه الفجل ، ثم يسقي بعد ذلك
الصفحه ٣٤ :
الافسي Rufus d\'Ephese وطبع الكتاب بترجمة اللاتينية مرتين.
ونشرت بعض من أقسامه في دراسات كثيرة
الصفحه ٧٥ :
يتفرع في الأحشاء(٤).
وبهذا (أي العصب السادس) يكون الاحساس
بشهوة الطعام ، وخص هذا العضو بهذه
الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٩٧ : بارد.
القول في اشتراك المعدة مع الأعضاء
الرئيسية واتصالها بها :
وقد (تؤلم) المعدة خاصة في نفسها
الصفحه ١٠٣ :
والمعدة والكبد ليستا كذلك ، لأنهما وان
كانا إنما يستعملانها في إصلاح غذائه القريبة جدا ، وان منفعة
الصفحه ١٢١ :
وخاصة بعد العلل
الباردة المتولدة من البلغم في المعدة ، والأحشاء. ومنافعه كثيرة. وقد جربناه
فحمدناه
الصفحه ١٣٤ : ، وجوزبّوا ، وقرنفل ، وساذج هندي ، وجندبادستر ، من كل واحد وزن درهم.
تجرش الأدوية. وتنقع في رطلين ماء حار
الصفحه ١٥٨ : ء الورد ، ويعمل من ذلك أقراص. وزن كل قرص مثقال. وتحفظ
في الظل والشربة منه قرص مع أوقية شراب جلاب أو بما
الصفحه ١٧٧ : فيها.
والذي يفعل ذلك : العطاس. وقد قال
أبقراط في كتاب « الفصول » اذا اعترى الانسان فواق فحدث به عطاس
الصفحه ١٧٨ :
والشيح ، تؤخذ مفردة
أو مؤلفة وتطبخ ، وتغمس في ذلك الماء. وهو حار ، اسفنج ، وتكمّد به المعدة ثم
الصفحه ١٩٠ :
ماء فاتر ، ومن أراد
أن يلطّفه. جعل بدل العسل سكر ، أبيض ، وملاك عمله تصفيته وترويقه في الطبخة