الصفحه ١٩٦ :
وذكر أبقراط في كتاب « أبيذيميا » أن
امرأة كان بها غم ووجع القلب ، فلم يسكنه شيء الا ماء الرمان
الصفحه ٢٦٩ :
القول في علاج ضعف
المعدة وزلقها............................................ ٢١٥
القول في
الصفحه ٩٥ : ، وكان
ذلك الفعل مع بعض الاعراض التي وصفناها ، اذا كان ملتاثا أو لم يمكنها ضبط الطعام
بمنزلة من فقد (في
الصفحه ١٧٢ : ويرفع في النيم. والشربة منه أوقية
بماء بارد فإنه نافع إن شاء الله.
صفة أقراص ألفته لأفراط العطش
الصفحه ١٩٨ : ويطبخ في ثلاثة أرطال
شراب ريحاني ، بنار ليّنة حتى يذهب منه أقل من الثلث ، ويمرس ، ويصفّى ، ويلقي على
ذلك
الصفحه ١٩٩ :
في رماد حار ، ويؤكل
ثلاثة أيام.
فإن كان القيء دميّا ، فينبغي أن يكفّ
الدم عن الاندفاع الى
الصفحه ٢٠١ : ، والنوم ، والغثيان
الكثير ، وتمدد العروق ، وكثرة البلغم ، أو المرة الصفراء ، في المعدة ، وأنواع (القشعريرة
الصفحه ٢٠٥ :
وأن جميع أعضاء
البدن تحتاج الى صحتها لتغذيتها (١).
وقد تكلمنا في فم المعدة الأعلى الذي تهيّج فيه
الصفحه ٢٠٦ :
سائر ما يثقل بذلك
لا ندم منه شيء. فإن كان(١)فساده
انما حدث من قبل علّة في القوة الهاضمة ، والعلة
الصفحه ٣٧ : ذو علاقة مع كتاب
الرازي.
٢٤ ـ مغازي افريقية.
٢٥ ـ مقالة في السجذام وأسبابه وعلاجه
ترجمة قسطنطين
الصفحه ٦٩ : الذي
يتناوله الانسان ، أو المراتب في تناوله. ثم يشرح كل حالة من هذه الحالات وما ينجم
عنها من أعراض
الصفحه ٩٦ :
الذي قوّى منها ، ونفى ضرره عنها ، فاذا
قويت طبيعة واحدة من هذه الكيفيات في عضو ، أحالته الى ذاتها
الصفحه ١٠٨ :
ويؤخذ بالغداء
فيصيّر معه ماء الآس ، وتغمس فيه خرقة وتضمّد المعدة.
فان ضعفت القوة الهاضمة. فإن
الصفحه ١١٨ : ، وماء الريحان ، من كل واحد أوقية. ومن دهن الورد ، ومن دهن البنفسج
، من كل واحد أوقيتين ، فيجعل في برام
الصفحه ١٢٨ :
مادة بلغم متولّد
فيها ، أو منصب اليها ، من غيرها. فينبغي عند ذلك أن يقصد الى اسقاء أدوية تستفرغ