الصفحه ١٠٦ :
أنا واصف ، إذا أنت
تناولت الطعام ، ولم يكن لحس في المعدة بنفخة يتأذى بها ، ولا مد قوة ولا ضرر من
الصفحه ١١١ : جميع الطعام ، وما عسر انهضامه منها وما سهل
انهضامه. وإذا كانت المعدة باردة. فهي تستمريء ما سهل استمراؤه
الصفحه ١٤٤ :
متواترا مغيرا.
وقد زعم جالينوس : أنه إذا كان وجع أو
ورم في عضو من الأعضاء التي تبلغ قربها ، من آلات
الصفحه ١٥٠ : .
القول في القروح المتولدة في
المعدة
إذا أزمن الورم الكائن في المعدة ، وطال
مكثه ، ولم>ينقص<بعلاج ولا
الصفحه ١٥٩ : العلّة للنساء [ ولا
سيما ] لمن كان مزاجها باردا وكانت حاملا. وهذه العلة إذا عرضت للحوامل عرفت
بالوحم
الصفحه ١٨٢ : اجتماع البلغم فيها. والثالث أن تكون قوة الأطعمة
باردة مثل التين والفواكه الرطبة وبخاصة اذا كانت كبيرة
الصفحه ١٨٦ : ، وجميع النفخ والرياح
، ويصلح لوجع الأسنان ، واذا صيّر في الموضع المأكول منها مع [ قثاء ] أو مع لبن
شجرة
الصفحه ٥ : العلمي ، وتركوه لقلة من المستشرقين الذين قاموا
ببعض الدراسات وحققوا بعض المخطوطات.
* وهكذا ، وإذا
الصفحه ٢٢ : المراتب.
ويزيد عجبنا واعجابنا إذا ما علمنا أن
السلاطين الفاطميين كانوا يحبطون أنفسهم بهالة قدسية حرصوا
الصفحه ٦٣ : عمله : فاذا كانت المعدة تستمرىء الطعام جيدا فهي معتدلة المزاج أي
طبيعية. وإذا اضطرب الهضم معنى ذلك أنه
الصفحه ٩٢ : في ابتداء استرخاء
المعدة. واما أن يكون جذبها ملتاثا اذا كان مع اختلاج أو تشنج أو رعشة. وأما حفظها
الصفحه ٩٦ : ان الحرارة اذا ظهرت في عضو من الأعضاء كيفية البرد ولم تنقل كيفيته الاصلية
التي هي البرد ، فإن ذلك
الصفحه ١١٢ : المعتدلة. وكذلك المزاج الرطب. نقول في حال صحة غريزته
بالأشياء الرطبة المعتدلة في الرطوبة.
وإذا تغير مزاج
الصفحه ١٣١ : .
وقد يجعل بدل ماء الزبيب المطبوخ نبيذ
جلب ، فيكون جيد نافع. وقد يستعمل بالماء المعين وحده ، إذا لم
الصفحه ١٤٨ : رطل مع مثقال دهن لوز فإنه نافع سريع النجح.
وقد ينبغي إذا طالت مدة الورم وصلب أن
يستعمل في علاجه