الصفحه ١١٩ : . لأن ينّشف
الرطوبة ، والبرودة. ويطفّي الحرارة.
مثل أن يؤخذ طباشير وورق ورد أحمر ، وصندل
، من كل واحد
الصفحه ١٢٥ : أطريفل ألفته على رأي جالينوس ، وهو
مما يصلح للأشراف لأنه من الأدوية العظيمة النفع في إصلاح المعدة الباردة
الصفحه ١٣٦ : المقالة : أن سوء
المزاج الكائن في المعدة من حرارة أو من برد سهل سريع البرء ، ولأن كل واحد منها
يكون
الصفحه ١٣٨ : الشراب المائي. وهو
الشراب الذي يسميه أبقراط الحوار لأنه لا يحتمل أن يمزج من الماء إلا باليسير. وزعم
أنه
الصفحه ١٧٣ : كثيرا لأنه يلطف
الفضلة ، وكذلك الشراب الأبيض الرقيق. ويسقي أقراص الورد التي ركّبناها. وهذه صفة
أقراص
الصفحه ١٩٣ : . وكذلك أيضا الريح اذا احتبست تراجعت الى
فوق فتحدث غثى وبطلان الشهوة.
وقد يعرض الغثي كثيرا من غير أن
الصفحه ٢٢٣ :
لما يؤكد بعدها.
ومتى أكلت بعد الطعام فسدت ، وأفسدت
سائر الطعام بفسادها. التي اذا صادفت في المعدة
الصفحه ٦١ : : حارة رطبة.
فاذا كانت القوى هذه تعمل بشكلها
الطبيعي كانت حالة الاعتدل أما إذا اضطربت فتنتج عن ذلك
الصفحه ٦٥ : إذا أفرطت على فم
المعدة وتفاقمت فهي تخمد الحرارة الغريزية فتضعف الأعضاء فيسبب ذلك الغشى كثيرا
الصفحه ٩٤ : المعدة كما ينزل بطل
فعلها. وأما النقصان فيعرض لها عند سوء الهضم أعني اذا استحالت الاطعمة الى
الدخانية
الصفحه ١٤٢ :
فيحدث في المعدة
ضعفا. ما تفعل وأكثر من حار مفرط. أخذ عليه دواء باردا رطبا ، يزيل ضرره وإذا أخذ
من
الصفحه ١٨٧ : والمغص والجشاء الحامض ومن لسع الهوام ، اذا طلي واذا شرب بشراب ريحاني ،
ويقطع الدم العارض من استرخا
الصفحه ٢١٤ : الماسكة ان
الطعام المحمود الكيموس اذا صار في المعدة ، ومكث فيها يسيرا انحدر بقراقر ونضج
قبل وقت الحرارة
الصفحه ٦٢ :
ما ينبغي : جذبت بتشنج
واختلاع ورعشة وإذا أصيبت قوتان كانت الأعراض مزدوجة.
وينتج عن ذلك : تخلف
الصفحه ٦٩ : .
ويقول ان الهضم الكامل يكون أثناء النوم
، وان قلة النوم قد تسبب فساد الاستمراء.
وأنه إذا حدث سوء هضم