الصفحه ٨٩ : الأسفل
الذي هو مخرج الطعام ليسهل للمزدرد اللقمة لعظم المدخل. وأما ضيق أسفلها ، ولأن
الطعام لا يخرج من
الصفحه ١٧٤ : العائمة في الفم الى المعدة ، فينبغي أن تؤمر
بالنوم. فإن ذلك العطش يزول في نومه. ذلك لأن النوم يرطّب باطن
الصفحه ٢٠١ :
أحوال البدن ، أن (١)لا يحتاج إليه ، لأنه ليس مما ألفته
الطبيعة ، وإنما ينبغي أن يستعمله من شرب
الصفحه ٩٠ :
لقبول العضل الغليظ. وداخل المعدة أصلب من الأمعاء. لأن الأمعاء مسالك تؤدي
الغذاء. والمعدة آلة عصبية
الصفحه ٦٨ :
فاذا كان المريض
قويا نعالجه بما يقطع مادة ذلك الاختلاط من الأعضاء.
وإذا كان القيء من المرة
الصفحه ٢٢١ : ملح على
الريق. ويذّر عليه خشخاش أبيض مغلي غليا يسيرا وزن مثقال مسحوقا.
واذا سلق البيض بماء حصرم او
الصفحه ٩٥ :
رديئة ، اذا أدامت
دفع الاطعمة قبل استعمال نضجها ، اذا أبطت القوة عن دفعها بعد أن تستكمل النضج
الصفحه ١٤١ : .
وللفاضل أبقراط فصل قال فيه : لا الشبع
ولا الجوع ، ولا غيرهما من جميع الأشياء بمحمود ، إذا كان مجاوزا
الصفحه ٣٥ : الأدوية التي تسمى بالنوعية Specifiques والتي نسميها
الآن الودية Sympathiques وذلك لأن تأثيرها ذو ميزة خاصة
الصفحه ٣٨ : خطأ لأن المخطوطة هذه هي
طب الفقراء والمساكين.
١٧
ـ المصدر رقم ٩ ، ص : ٢٥٦.
١٨
ـ المصدر رقم
الصفحه ٤٢ : الاختصاص ، فترجمت كتب كثيرة ،
وألف غيرها.
وعند ما استولى الفاطميون على تونس
اهملت القيروان لأنها كانت
الصفحه ٥٨ : ينزل اللعنات على كل من يخالف ذلك. ويذكر
تاريخا لكنه بكل أسف غير كامل لأن أسفل الصفحة ممزق.
وبعد
الصفحه ٥٩ : ، فقد أهملناها لأنها
مبللة ومبقّعة ، وصعبة القراءة ولأننا لم نستطع أن نجد لها مكانا في تسلسل
الأوراق
الصفحه ٧٥ : الشهوة ، وذلك لأن ما عداه من أعضاء البدن
ينتهي جذبها اليه وهو لم يجذب من غيره. فاحتاج أن يكون له شعور
الصفحه ١٠٤ : الحرارة أكثر لأن الحرارة تغير لا في الحركة فقط ، لكن
في الجذب أيضا. والقوة الماسكة والدافعة تحتاجان من