الصفحه ١٦٤ : ، أو من اجتماع خلط حامض فيها. اتبع ذلك اسهال مفرط ، وضعف في البدن
لأن صاحب هذه العلّة يكثر أكله بسبب
الصفحه ١٦٨ :
لعدم الشهوة للماء.
لأنه قد ركب في غريزية الإنسان شهوة الشراب. وكما ركب فيه شهوة الطعام. وتقوم
الصفحه ١٨٣ : ، وينقّي الريح منها ويحدث الجشاء اذا تعذّر وامتنع ، وينفع
من الحموضة التي في المعدة ، ان شاء الله.
القول
الصفحه ٢٢٢ : كالخردل ، والفجل ، والحرق ، والنبيذ الحار
، والجوز مع التين وما أشبه ذلك.
واذا كان الطعام ينحدر عن
الصفحه ٢٣ :
ولا نعلم إذا تزوج وأنجب أولادا أم لا؟
والأغلب أنه لم يفعل شأنه شأن كبار العلماء كابن سينا والرازي
الصفحه ٧٣ : الخنجري
(ذيل عظم القص أي APOPHYE XYPHOIDE هو
مائل الى الجانب الأيسر ، لأن الكبد تشغل الجانب الأيمن.
أما
الصفحه ٧٦ :
والطحال مائل الى الجهة اليسرى. وصار
وضعه في الجانب الأيسر ، لأن هذا الجانب أقل شرفا من الأيمن
الصفحه ٩٨ : ، لأن الدلائل التي تدل عليها. وعلى الامراض
التي تعرض في فم المريء دلائل واحدة بعينها مشتركة. الا أن
الصفحه ١٠٠ :
الغذاء وتجمعه ، وتقبضه.
وكلما انقبض الغذاء اتسع موضعه ، كما أن الحلاوة اذا انبسطت منعت الشهوة
الصفحه ١١٠ : ، لأن من كانت فيه حرارة ويبس ، فإنما يشتهي
الماء وهو بارد رطب. وكذلك المثال في الكيفيات ، وصاحب المزاج
الصفحه ١٤٣ : الى غير ذلك الوقت تبيّن له ضرر ذلك لأن العادة طبيعية ثانية. كما
ذكر أبقراط ، فإن حدث شيء يدعو الى
الصفحه ١٥٦ : الأشياء التي تبرّد مثل
الماء البارد والأشياء الحامضة تقوّي الشهوة ، لأنها تجمع الدم الذي في العروق
الصفحه ١٦٧ : ، واما لقلّة حس المعدة.
وربما نقصت شهوة الشراب ، اذا لم تكن
هذه الأشياء التي وصفناها قد بلغت الغاية
الصفحه ٩١ : يصلح الا بها. لأنها تنقّيه من الأوساخ المختلطة بالغذاء فما
كان منه هوائيا خفيفا دفعته ، وهي الرغوة
الصفحه ٨٨ :
( ... ) هو في الأيمن لأن الموضع هناك
اتسع لما أسفل من الكبد وضاق عليها الجانب الأيسر لموضع الطحال