الصفحه ٤١ : أسسها القائد عقبة ابن نافع عام ٥٠ ه. ونزل قوم من قبيلته « فهر » وهي من بطن قريش
في الجهة الشمالية من
الصفحه ٢٠٨ : ذلك الخبز يخرج كما أكل لا يتغيّر ولا يستحيل
وأكثر ما يظهر ذلك في القيء اذا سهل على العليل ، فان لم
الصفحه ١٣٧ : ، وتضيق من أجل سبب اليبس للرطوبة التي فيها. وإذا ضاقت العروق
، لم يكن يصل اليها الغذاء الذي يرى فيها تلك
الصفحه ٦٤ : ـ الحواس. لأن فيه حسا خاصا ، فاذا
أصيب حدثت الأغراض التي تصيب شهية الطعام أي البطلان أو النقصان أو الفساد
الصفحه ١٠٩ : أسرع هضما.
والاستمراء فيها أجود من الشهوة. ولا سيّما الأغذية [ الصلبة ] / التي تعسر
استحالتها.
لأن
الصفحه ١٩١ : . وهذه الحركة تحدث اما لكثرة الطعام ، اذا ثقل على القوة. واما
لكيفيته اذا كان حادا ، حريفا ، لذاعا. أو
الصفحه ١٩٢ :
وأحرى أن يكون ذلك ، اذا ضعفت المعدة
فأن الأعضاء التي تضعف تنصب اليها فضول الأعضاء المجاورة لها
الصفحه ٢٠٥ : الناس فضلا عن خاصتهم ، وليس من قال ما
طال بمذموم اذا صدق وأبلغ كما أنه ليس بمحمود ، اذا قصّر وكذب وضجر
الصفحه ٣٢ : ، على ما نعلم ، لأسباب عدة : اما لأن تجار الكتب قد باعوها
للاجانب مباشرة أو عن طريق بيروت ، بعد اغرا
الصفحه ١٣٩ : دفع الفضول. ولذلك يدر البول ، وخاصة إن لم يكن قوّي القبض ، لأنه
ينفذ بسرعة في البدن كله. ثم ذكر
الصفحه ١٥٨ : فإنه ينهض الشهوة ، وانما
صار السهر يجعل المستعمل له أكولا ، لأنه يحلّل من البدن مقدارا كبيرا ، وذلك أن
الصفحه ١٨٤ : وفشها. لأن حرارته ليست بالقوّية ، ولذلك تولّد رياحا غليظة
نافخة. فربما استفرغت هذه الرياح من ناحية الفم
الصفحه ٦٧ : : كالخوف والفزع الدائم وتوقع الموت ، لأن البخار
من المرة السوداء يرتفع الى الدماغ قد يحدث الوسواس السوداوي
الصفحه ٧٤ : أصلب ، وانتساجها
أضيق. وأبلغها في ذلك فمها ، ثم يقل فيها ذلك على التدريج الى أسفل حتى اذا كان
قعرها وجد
الصفحه ١٥٣ : وانما أعني ببطلان الشهوة ، اذا لم يشته
الإنسان شيئا البتة.
فأما نقصان الشهوة : فمثل أن يشتهي
الإنسان