الصفحه ١٦١ :
خاصتها انقاء
المعدة. ومن ذلك :
صفة ضماد على المعدة ينقّي الأخلاط
الفاسدة المتولدة فيها ، أو
الصفحه ١٨٣ : ، وينقّي الريح منها ويحدث الجشاء اذا تعذّر وامتنع ، وينفع
من الحموضة التي في المعدة ، ان شاء الله.
القول
الصفحه ١٨٨ :
صفة نقوع نافع باذن الله من الرياح في
المعدة والورم على رأس المعدة وخفقان
رأس المعدة
ويزيل
الصفحه ١٣٦ : نافع ان شاء الله.
وأما الأغذية التي ينبغي أن يلزمها
لأصحاب سوء المزاج البارد في المعدة فالأغذية
الصفحه ١٤٩ : ء الله.
صفة ضماد ألّفه ابن ماسويه للورم البارد
الكائن في المعدة نافع من جميع ذلك.
أخلاطه
يؤخذ
الصفحه ١٨٦ : حب ألفه ابن ماسوية
نافع باذن الله من النفخة في المعدة والريح
المستحكمة فيها
يؤخذ السنبل
الصفحه ١٧٢ : ويرفع في النيم. والشربة منه أوقية
بماء بارد فإنه نافع إن شاء الله.
صفة أقراص ألفته لأفراط العطش
الصفحه ١٩٨ : في النيم
والشربة منه أوقية بماء بارد ، فإنه شراب عجيب بديع نافع إن شاء الله.
فإن كان القيء من
الصفحه ١٩٩ :
في رماد حار ، ويؤكل
ثلاثة أيام.
فإن كان القيء دميّا ، فينبغي أن يكفّ
الدم عن الاندفاع الى
الصفحه ١١٨ : ، وماء الريحان ، من كل واحد أوقية. ومن دهن الورد ، ومن دهن البنفسج
، من كل واحد أوقيتين ، فيجعل في برام
الصفحه ١٢٧ :
، ويعمل من ذلك أقراص وزن القرص مثقال.
ويجفف في الظل ، والشربة قرص شراب العسل
أو بماء فاتر ان شاء الله
الصفحه ١٢٨ : البلغمانية فيها. كان كثير المنفعة سريع النجح ان شاء الله.
وقد ذكرنا لذلك أيضا. أدوية نافعة ومزاجات
الصفحه ١٥٠ : الكائن في
المعدة.
يؤخذ من الصبر ، والمصطكى ، من كل واحد
وزن مثقالين. ومن المقل ، والوشق ، من كل واحد
الصفحه ٢٠٠ : ما بينّا ان شاء الله.
القول في استدعاء القيء
بالأدوية
المنقية للمعدة.
ليس ينبغي لأحد أن
الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم