الصفحه ٣٢ :
مكتبة الجزائر تحت الرقم ٣ / ١٨٣٦ (الورقات ١١٣ ـ ٢١٦ ،
القرن العاشر للهجرة).
وورد في كاتالوج
الصفحه ٦٣ :
ثم ينتقل الى القول في القوى الطبيعية
الأربعة. فيذكر ان جالينوس قد قال في كتابه « المزاج » : « ان
الصفحه ٣١ : ) :
١ ـ كتاب اعتماد الأدوية المفردة ، وهو من
الكتب المفردة ، وهو من الكتب المشهورة في الغرب جدا ، وقد ترجمه الى
الصفحه ١٣ : أحمد مرات عديدة في كتبه ، فيقول في كتاب « في المعدة وأمراضها
ومداواتها » هذه صفة شراب (أو لخلخ أو دهون
الصفحه ١٠٠ : الاستحالة الى
الدم ، ويملأ الاوراد ، ويغذّي البدن ، ويقوي العليل.
وقال أبقراط في كتاب « التفضيل » : ان
الصفحه ٨٥ :
كتاب في طب المعدة (ألفه) للسيد الأمير
ولي عهد المسلمين ابن امير المؤمنين عبده أحمد بن ابراهيم
الصفحه ١٧٤ :
، وزن كل قرصة ، مثقال وتجفف في الظل ، والشربة قرصة في مياه البقول. مع شراب
اسكنجبين أو بشراب الميبة
الصفحه ٢٠٧ :
الأطعمة لذلك. وقد بيّنا في مواضع من هذا الكتاب ، أنه متى كانت الأطعمة تستحيل في
المعدة الى الدخانية ، من
الصفحه ٦٦ :
من الماء ولا يذهب
عطشه ، ويقول أنه قد بين سببها وبيّنه وذكر معالجتها في كتابه « زاد المسافر
الصفحه ١٠٥ : .
وقد قال جالينوس في كتاب « العلل والأعراض
» عند ما تكلم في هذا العرض من تغير القوة الماسكة فقال : وقد
الصفحه ١٦٤ : خلط حامض فيها : أمرنا العليل أن
يشرب الشراب الصرف الشديد الأسخان. فقد قال أبقراط في كتاب
الصفحه ٩٤ : بخارية وان تغوفل عن القوة المغيرة حتى ضعفت وفسدة عرض منه
البرص كما قال جالينوس في كتاب « العلل والأعراض
الصفحه ١٨٥ :
الهضم في المعدة ، قويت
تلك الارياح وغلظت وعسر عند ذلك انحلالها ، وانفراجها حتى أنها ترقى وتمتد ما
الصفحه ٢١٥ : هذا الكتاب.
القول في علاج ضعف المعدة وزلقها.
ينبغي لنا أن نبدأ من علاج المعدة
الضعيفة عن امساك
الصفحه ١٧٠ : المتولّد من المرة الصفراء ، في ابتداء
الكتاب. ويستعمل أيضا مع ذلك التدبير ، بعض هذه الأدوية التي نذكر بعد