الصفحه ١٩٠ : ، وفوذنج
نهري ، قدر خمسة دراهم. يجمع ذلك ويطبخ بثلاثة أرطال ماء. حتى يصير الى رطل ويصفى
، ويشرب منه ثلث رطل
الصفحه ١١٦ : ، بليغا ، ويصفّى أيضا ، ويروّق ثم يعاد الى النار في قدر
نظيفة مع رطل من ماء الرمانين ، وثلاثة أرطال سكر
الصفحه ١٢٤ :
ملساء الداخل ، ويؤخذ
منه من مثقال الى مثقالين ، فانه نافع عجيب.
صفة جوارشن من تأليف ابن ماسوية
الصفحه ١١٣ : ملوكي عجيب.
أخلاطه
يؤخذ من ورق الورد الأحمر ، وسكر طبرزد
، من كل واحد وزن عشرة مثاقيل. وطباشير
الصفحه ١٣٢ :
المعدة منه ماء
رطبة. وعرض من أجل ذلك سوء الاستمراء وضعف الشهوة والجشأ الحامض ويفتح السدد ، ويسخّن
الصفحه ١٥٤ : الى أن تحدث من التخم شيئا
، ولا تجذب من سائر الأعضاء شيئا. وإذا كان ذلك كذلك لم يكن جوع ولا شهوة
الصفحه ١٨٥ : دون
الشراسيف. فربما أملت الغذاء من موضع الهضم ، والطبخ الذي هو أسفل المعدة الى
فوقها حتى يتجافى عن أن
الصفحه ٢١٣ : الخاثر. فتعجن به الأدوية وترفع في برنية ملساء. ويؤخذ منه من درهم
الى مثقال بماء فاتر فانه عجيب نافع ان شا
الصفحه ١٢١ : ، وتعجن ، لكفايته من العسل المنزوع الرغوة. حتى يصير سلسا ، ويدفع
في برنيّة ملساء والشربة منه وزن مثقال الى
الصفحه ١٨٦ :
منه وزن نصف درهم مع خّل ممزوج ، أو كمّد به البطن من خارج مع دهن عتيق ، نفع من
النفخ الذي عسر تحلّلها
الصفحه ١٨٧ :
وتسحق وتخلط كلّها ويعمل منها أقراص. ويكون في القرص ، وزن ستة قراريط الى درهم. ويشرب
بماء فاتر ان شا
الصفحه ٢١٥ : الى أسفل ، وتقدمه عنها بأسرع ما تقدر عليه. فاذا
كان كذلك يحدث في جميع المواضع التي يمر فيها لزم من
الصفحه ٢٠١ : يحتاج الى الاستفراغ بالدواء من فوق أعني بالقيء ، لأن هذه الاعراض
أضر من عليه عامة لجميع الأخلاط التي من
الصفحه ١٨ : ).
٣ ـ تذكر المصادر أنه خدم أيام المعز (٢١)، وكانت مدة ولاية المعز (معد أبو تميم)
من ٣٤١
ه الى ٣٦٥
ه
الصفحه ١٢٣ : ملساء الداخل ، والشربة منه من مثقال الى
مثقالين. بماء حار فانه يقّوي المعدة ، وينّبه حرارتها الغريزية